"ولعلَّه زوى عنك من
لذَّات الدُّنيا؛
ليؤثرك على كثيرٍ من خلقه
بلذَّات القُرآن"

"وعلمت أن الطَّريق
مُوحش
وليس معي أنيس
فحفظتُ القرآن"

"ولم أرَ في عُيوبِ النّاسِ عيبًا
كنقصِ القادرينَ على التّمامِ!"

قد يُحبط أحدُنا في عدم حفظه لكتاب الله تعالى ، وأنّ ما فات لا يُمكن استدراكه وما بقيَ من العُمرِ أقلُّ مما مضى ، فتيقّن أنّ ذلك من تخذيل الشيطان!

مَن صَدق النِّـية , وعقَد العزم, وألحَّ بالدُّعاء ، وفّقه الله تعالى إلى مافيه رضاه🌸..

ما المانع أن تكون يا مُحبَّ القـرآن مثل الأعمـش ؟

‏أورد الذهبي_في_سيره (٦/٢٣٥)
«بأن الأعمش كان يعرض القرآن حفظاً؛ فيمسكون عليه المصاحف؛ فلا يُخطئ في حرف واحد»

‏تالله إنها أكبر النِعـم .. أن تكون حافظاً لكلام الله بهذه المثابة🤍 ..

"واعلم أن القرآن مشروع العمر، وبرنامج العبد في السير إلى الله إلى أن يلقى الله.."

"أثر القرآن في الحياة جليٌ ظاهر، يدركه الصالح وغير الصالح، لا يتلو أحدٌ هذا الكتاب بصدق وتأمُّل فيرد الله قلبه صفرًا خاليًا من الإيمان."

« لا تفوّتوا أبدًا دعاء أن يعمّر الله قلبكِ بالقرآن ، اسألوه أن يجعل جلوسك بين يدي كتابه ألذ متع العمر ، وأحب ماتنفق به وقتك»..

القرآن إذا عمّر قلبك ذقت عنده حلاوات وجنات العمر كلها، ستذوق فيه لذة أن تستوي عند قلبك أقدار الله خيرها وشرّها، سيعقد قلبك مع الرضا عقدًا متينًا لا ينقطع في حالك كله..🍃
سيرضى عنك الله عنده، وسيرضيك

ادعوا بدعوة:
اللهم اجعل القرآن ربيع قلبي، وجلاء همّي، وذهاب حزني " ففيها غنيمة الدنيا والآخرة، وركن الطمأنينة، وحفظ الله وحرزه الآمن"🤍