"لأن أستنقذ رجلا من المسلمين من أيدي الكفار أحب إلي من جزيرة العرب"


أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف عن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه.

⠀  
      ▶️🕌مــــــنبــــر رســــول الله ﷺ ✨✨

صعِد رسولُ اللهِ ﷺ المنبرَ فلمّا رقِي عَتبةً قال: (آمينَ) ثمَّ رقي عتبةً أخرى فقال: (آمينَ) ثمَّ رقي عتبةً ثالثةً فقال: (آمينَ) ثمَّ قال: (أتاني جبريلُ فقال: يا محمَّدُ مَن أدرَك رمضانَ فلم يُغفَرْ له فأبعَده اللهُ قُلْتُ: آمينَ قال: ومَن أدرَك والديه أو أحدَهما فدخَل النّارَ فأبعَده اللهُ قُلْتُ: آمينَ فقال: ومَن ذُكِرْتَ عندَه فلم يُصَلِّ عليكَ فأبعَده اللهُ، قُلْ: آمينَ، فقُلْتُ: آمينَ)

ولذلك من أعلى العبادات التي ينبغي أن تشغلك يوم الجمعة؛ الصلاة على النبي ﷺ.📿

‏عن أنس رضي الله عنه قال ﷺ : "جاهِدوا المشرِكينَ بأموالِكُم وأنفسِكُم وألسنتِكُم"رواه أبوداود والنسائي

خفيفتان على اللسان
ثقيلتــان في الميـزان
حبيبتان إلى الرحمن

ㅤ
قَالَ ابنُ بَادِيس -رَحِمَهُ اللَّـهُ-:

« لَا دَواءَ للبِدَع الشَّيطَانِيَّة إلَّا نَشر السُّنَّة النَّبَوِيَّة ».

[ الآثَار || ٢ / ٢٤٨ ]

"رأيتُ النبي ﷺ في المنام، فقلتُ: يا رسول الله، بماذا يُنال القرب منك؟ قال: بكثرة الصلاة عليّ."

الإمام أحمد بن حنبل

كان النبي ﷺ يسير على قدميه في شدة الحر، قاطعًا أكثر من (120) كيلومترًا من مكة إلى سوق عكاظ، فقط ليبلغ دعوة الإسلام للعرب هناك، امتثالًا لأمر ربه: ﴿قُمْ فَأَنذِرْ﴾.

فهل يليق بمن آمن بهذا السيد البطل، أن يتكاسل عن دعوة العاملة المنزلية في بيته، أو جاره في السكن؟!

د. حيان اليافعي

‏أمريكية اعتنقت الإسلام : أعطم نعمة هي الرسول محمد ﷺ لأنّه هو الطريق الموصل إلى الله سبحانه وتعالى

"من سَبق في الدنيــــــا إلى الخَيرات؛

فهو السابق في الآخرة إلى الجَنات .."

صـلاة الـوتـر | صيام الإثنين زاٌد وغنيمة🌧️🌸

قَالَ رسولُ الله ﷺ: 
«مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى».✉️🌿

[كتاب البر والصلة والآداب]🪻🌱🪻

‌‎( إنما المؤمنون إخوة )

الإسلام يجمع، ولا يفرق، يبني، ولا يهدم.
فصلى اللهُ على من دعا إلى السماحة، والعدالة، والمساواة.

أَنتَ الَّذي نَظَمَ البَرِيَّةَ دينُهُ
ماذا يَقولُ وَيَنظُمُ الشُعَراءُ
المُصلِحونَ أَصابِعٌ جُمِعَت يَدًا
هِيَ أَنتَ بَل أَنتَ اليَدُ البَيضاءُ🪻🌱

‏عن علي رضي الله عنه ، عن النبي ﷺ قال : ( المسلمون تتكافأ دماؤهم ، ويسعى بذمتهم أدناهم ، ويرد عليهم أقصاهم ، وهم يد على من سواهم )رواه أبو داود ، والنسائي