ثَقِّف نَفسَكَ عاشُوࢪائياً وَكُن حُــسَـينـʊ̤ الإمتِډاد🚸

💬 الارْتِباطُ الرُّوحيُّ بَيْنَكَ وَبَيْنَ اللَّهِ
يُعَززّه انضِمامُكَ لِمثلِ هَذِهِ القنوات🫀..

‏"إنْ لَمْ أمُتْ أسَفًا عليكَ فَقَدْ
‏أصبحتُ مشتاقًا إلىٰ الموتِ"

‏-من رثاء الحُسين لأخيه الحسن (عليهم السّلام).

رحلَ زياد، آخر عمالقة المسرح والموسيقى
آخر كافرٍ بالفقر والجوع والبلاد.

‏"إنّهم يبقون على قيد الحياة، لكنّ الثّمن مروّع."

‏"ليس الشّعور بالسّعادة المُطلقَة هو ما أريده، وإنّما الشّعور بعدم غياب الطّمأنينة عن حياتي."

لم يكن النُضج بالعُمر أبدًا، إحدى اللّيالي فعلت ذلك.

‏- خالد الحداد

"يجرحني بطريقةٍ ما، أنّ كلّ هذه الضّحكات بيننا، لم تكفك لتمهّد بها طريقًا آمنًا لمحبّتي."

"أحبّك والألم مكتوب، وجرح الخاطر مقدّر."

‏" كُلّ خدوشي الدّاخلية واضطراباتي العاطفيّة سببها أنّي كنتُ حنونًا على أشياء ما كانت حنونة عليّ."

"لمستُ الحزن والخسارة
كمن
يلمس الكهرباء
بيديهِ المجرّدتين
ومع ذلك لم أمُت."

"كم نُدبة برّرت لأنّك أحببت الأشخاص الّذين كانوا يحملون السّكاكين؟"

‏"كان خطأ في الاستعارة حين قُلت أنّك شجرة تنمو في صدري،
من يومها والفؤوس تتهاوى عليّ."

متى يا الله ينتهي هذا السّيل من الآهات؟
متى نتوقّف عن البحث عن الإجابات لأنّ سؤالاتنا لم تعد حيرى؟

هكذا استمرّ هذا النّزف، وهذا الفقد، وهذا البذل..

وهكذا نادى إبراهيم أخاه، لعلّه بحث عن أثره التّائه فأتاه الجواب بطيب اللّقاء والوصال..

يا عزيز الزّهراء، هذه الورود الّتي تنبت في درب قدومك
كانت أغلى ما عندنا، وأحلى ما عندنا..

وأوفى ما عندنا..

* ال ش هيد علي محمّد قوصان ملتحقًا اليوم بقافلة السّعداء على طريق القدس وملتحقًا بأخيه إبراهيم مفقود الأثر..

كيف كان اللّقاء؟

لو نستطيعُ قضمَ الوقتِ بأسنانِنا
لِيكُفَّ عن قضمِ قُلوبنا
في غيابِك يا سيّدنا

مروى- تموز٢٠٢٥