Лента постов канала محمد | سايكولوجي (@Psy_moh) https://t.me/Psy_moh مُبادِر مختص بالمُحتوى النفسي وبقدم 📝 : - مقالات نفسِية وتحفيزية - تعريف بالمرَض النفسي - وِرَش نفسية - واستِشَارات نفسية أفكاري حأوصِّلها ليك بإسلوب سلِس وبسيط وظريف ومفهوم في نفس الوقت شِعاري : (الإنسان أولاً ، ثم المشاكل آخِراً)💛🌸 ru https://linkbaza.com/catalog/-1001229955479 Sat, 23 Aug 2025 12:21:58 +0300
Подробнее
]]>
https://linkbaza.com/catalog/-1001229955479 Fri, 22 Aug 2025 21:00:33 +0300
Подробнее
]]>
https://linkbaza.com/catalog/-1001229955479 Thu, 21 Aug 2025 20:52:27 +0300
واخيرًا:
الخوف من المواجهة بيمنعك من إنك تعيش حياة مريحة، لما تبدأ تواجه مخاوفك وتتكلم عن احتياجاتك، حاتكتشف إن راحة بالك الحقيقية بتبدأ من هنا، حتلاقي نفسك أقوى، أكثر ثقة، وعلاقاتك حتكون أعمق وأكثر صدقاً.
تذكر دايماً: صوتك مهم، وحقوقك تستحق الدفاع عنها.

#راحة_بالك_بتبدأ_منك.
محمد عمر.
Подробнее
]]>
https://linkbaza.com/catalog/-1001229955479 Thu, 21 Aug 2025 20:52:27 +0300
البوست الخامس من سلسلة "راحة بالك بتبدأ منك"
الخوف من المواجهة… سجنك اللي بنيته بنفسك"

بعد ما اتكلمنا عن الخوف من الرفض وإدمان القبول، اللي بيخلونا نعيش حياة مش بتاعتنا، بنوصل لنقطة تانية بتكمل الصورة دي، وهي "الخوف من المواجهة".
ممكن تكون بتتساءل: شنو علاقة ده كله ببعضه؟ العلاقة عميقة جداً، لأن الخوف من المواجهة هو النتيجة الطبيعية للخوف من الرفض وإدمان القبول، لمن تخاف تقول "لا"، ولمن تسعى دايماً لرضا الناس، حاتلاقي نفسك بتتجنب أي موقف ممكن يسبب ليك احتكاك أو خلاف، حتى لو كان ده على حساب حقوقك وراحتك.

الخوف من المواجهة مش بس معناه إنك بتخاف تتخانق أو تدخل في جدال حاد، لأ، هو أعمق من كده بكتير، هو الخوف من التعبير عن رأيك الحقيقي لما يكون مختلف، الخوف من الدفاع عن نفسك لما تتظلم، الخوف من وضع حدود واضحة في علاقاتك.

> "هو ببساطة، الخوف من أن تكون أنت، بكل ما فيك من اختلافات ورغبات، في وجه الآخرين".

كيف أعرف إن أنا بعاني من الخوف من المواجهة؟
• السكوت الكتير: بتسكت كتير عن حاجات بتضايقك في الشغل أو في البيت، وبتفضل تكتم جواك لحد ما توصل لمرحلة الانفجار، أو الأسوأ، بتتحول لمشاعر سلبية بتأثر على صحتك النفسية والجسدية.
• التنازل المستمر: بتتنازل عن حقوقك، عن وقتك، عن أولوياتك، لمجرد إنك عايز تتجنب أي نقاش أو خلاف، بتلاقي نفسك بتعمل حاجات مش مقتنع بيها بس علشان "المركب تمشي".
• بتهرب من النقاشات الجادة: بتغير الموضوع، بتتهرب من المكالمات، بتأجل المواجهات الضرورية، وكل ده علشان ما تدخل في حوار ممكن يكون فيه اختلاف في وجهات النظر.
• بترضى بالقليل حتى لو مش رغبتك: بتكتفي بأقل القليل في علاقاتك أو في حياتك المهنية، لأنك بتخاف تطلب أكتر، أو تطالب بحقوقك، خوفاً من رد فعل الطرف الآخر.

الخوف من المواجهة غالبًا ما يكون متجذر من التجارب السابقة، خصوصا مرحلة الطفولة، حيث بطريقة غير مباشرة ربطنا مابين التعبير عن الذات أو الاختلاف بالعقاب، أو الرفض، أو فقدان الحب. لغاية ماخلينا عقلنا اللاواعي يسجل إن:
"المواجهة = خطر، وبالتالي لازم نتجنبها بأي ثمن".

والخوف هنا، بشتغل كآلية دفاعية، بيحاول يحمينا من الألم المحتمل للرفض أو الصراع، لكنه في الحقيقة بيحبسنا في سجن من عدم التعبير عن الذات، وبيخلينا نعيش حياة مش حقيقية! عقلنا بيشوف إن الحفاظ على "الجو الهادئ" أهم من التعبير عن احتياجاتنا، وده بيؤدي لتراكم مشاعر الغضب، الاستياء، والإحباط بداخلنا.

المشكلة الأكبر إن الخوف من المواجهة بيخلينا نفقد احترامنا لذاواتنا تدريجياً، فلما نسمح للآخرين بإن يتعدوا على حدودنا، أو لما نسكت عن حقوقنا، عقلنا الباطن بيبدأ يرسل لينا رسائل إننا "مش مهمين"، أو "صوتنا ماليه قيمة". وده بيأثر بشكل مباشر على ثقتنا بنفسنا وعلى قدرتنا على تحقيق أهدافنا.

ودي بعض العلامات اللي بتدل ان خوفك من المواجهة بستنذفك:
• بتحس إنك شايل كتير جواك، وإنك مظلوم، بس مش قادر تعبر عن ده.
• علاقاتك مع الناس بتكون مبنية على المجاملات وتجنب أي خلاف، وبالتالي بتفقد عمقها وأصالتها.
• بتخاف داىما من المواجهة، وده بيخلي جسمك في حالة تأهب دائمة، وده ممكن يسبب ليك مشاكل صحية زي الصداع، اومشاكل الجهاز الهضمي، أو الأرق.
• بتلاقي نفسك مش عارف إيه اللي بتحبه وإيه اللي بتكرهه، إيه اللي يرضيك وإيه اللي يزعلك، لأنك دايماً بتتكيف مع رغبات الآخرين.

إذا، كيف ممكن اطلع من السجن ده؟
علشان تتحرر من الخوف ده، لابد من إنك تدرك إن المواجهة مش دايما سلبية، المواجهة في بعض الاحيان بتكون وسيلة للتعبير عن ذاتك، وعلشان تضع بيها حدودك، وعلشان تحل بيها المشاكل اللي بتواجهك!، فخليك فاكر إن:
"المواجهة، خطوة أساسية لابد منها لو عاوز تبني علاقات صحية مبنية على الإحترام المتبادل".
وعلشان تطلع من سجن عدم المواجهة، حاول جرب اعمل التالي:
• ابدأ بالتدريج: مش لازم تبدأ بمواجهة كبيرة، جرب تعبر عن رأيك في مواقف بسيطة، أو تطلب حاجة صغيرة كنت بتخاف تطلبها.
• حدد حدودك: قبل أي مواجهة، اعرف شنو هي حدودك اللي مش مستعد تتنازل عنها، ده بيخليك تكون أقوى وأكثر ثقة.
• ركز على المشكلة لا الشخص: المواجهة الصحية بتركز على حل المشكلة أو التعبير عن الاحتياج، مش على الهجوم على الشخص الآخر.
• استخدم لغة "أنا": بدل ما تقول "أنت بتضايقني لما بتعمل كذا"، قول "أنا بشعر بالضيق لما بيحصل كذا"، ده بيقلل من حدة المواجهة وبيخلي الطرف الآخر يتقبل كلامك أكتر.
• تقبل رد الفعل: مش كل الناس حاتتقبل مواجهتك بصدر رحب، وده طبيعي، المهم إنك عبرت عن نفسك. مع الوقت، الناس اللي بتحترمك بجد حتتعلم تحترم حدودك.
• تذكر قيمتك: قيمتك مش مرتبطة بمدى رضا الآخرين عنك، قيمتك في كونك أنت، بكل ما فيك من قوة وضعف، فالتعبير عن ذاتك هو احترام لهذه القيمة.
Подробнее
]]>
https://linkbaza.com/catalog/-1001229955479 Wed, 20 Aug 2025 18:06:09 +0300
Подробнее
]]>
https://linkbaza.com/catalog/-1001229955479 Fri, 15 Aug 2025 09:44:22 +0300
Подробнее
]]>
https://linkbaza.com/catalog/-1001229955479 Sun, 10 Aug 2025 23:35:33 +0300
Подробнее
]]>
https://linkbaza.com/catalog/-1001229955479 Sun, 10 Aug 2025 21:13:01 +0300
Подробнее
]]>
https://linkbaza.com/catalog/-1001229955479 Sat, 09 Aug 2025 09:22:43 +0300
البوست الثاني من سلسلة "راحة بالك بتبدأ منك"
"الخوف من الرفض… بيخليك تعمل حاجات ما بتحبها"

الخوف من الرفض واحد من أقوى المشاعر اللي ممكن تتحكم في قراراتك من غير ما تحس، الموضوع بيبدأ من بدري جدا، من مرحلة الطفولة، من كل مرة كنت بتحاول توضح فيها رأيك واتقال ليك فيها "عيب" أو "ما تعمل كده" أو شفت نظرة استياء من زول مهم في حياتك علشان قلت رايك، عقلك حايبدأ يربط بين التعبير عن نفسك وخسارة القبول.
ومع تكرار التجارب، بيتكون جواك صوت داخلي بيقول ليك: "خليك آمن… ما تزعل زول… ما تقول لا".

المشكلة إنك لما تعيش بالطريقة دي، حاتلاقي نفسك:
• بتوافق على حاجات ما بتعجبك.
• بتتحمل مواقف بتضغط عليك.
• بتتجنب قول الحقيقة خوفاً من رد الفعل.

ومن الناحية النفسية، الخوف من الرفض بيشتغل بنفس الطريقة اللي بيستخدمها عقلك للتعامل مع أي تهديد بيهدد بقاءك، عقلك ما بيفرق كتير بين الخطر الحقيقي والخطر الاجتماعي، لأن بالنسبة ليه، إنك تكون مرفوض من المجموعة = خطر على أمانك.
وده بيخليك في حالة توتر مزمنة، وبيأثر على ثقتك بنفسك، وعلى إحساسك إنك قادر تعيش بشروطك.

أمثلة بتوضح:
• بتمشي مناسبة ما بتحبها بس علشان ما يزعلوا منك.
• بتشتري حاجة ما بتناسبك علشان ترضي ذوق شخص تاني.
• بتسكت عن موقف ضايقك علشان تحافظ على "الجو هادئ".
لكن الحقيقة… مهما حاولت تتجنب الرفض، مش حاتقدر تمنعه. حتى لو عشت طول عمرك بتحاول ترضي الكل، حايجي يوم واحد يقول ليك إنك ما عجبتو، والفرق الوحيد إنك في الحالة دي حاتكون خسرت نفسك كمان.

الحل بيبدأ من إدراك بسيط:
• الرفض مش نهاية العالم.
• الناس اللي بتحبك بجد، حاتفضل تحبك حتى لو ما وافقتهم في كل حاجة.
• قول "لا" مش قلة ذوق، هو احترام لحدودك.

ودي خطوات عملية علشان تقلل الخوف من الرفض:
• جرّب تقول "لا" في مواقف بسيطة، زي رفض طلب صغير ما بيناسبك.
• ابدأ عبر عن رأيك في مواضيع ما فيها خطر كبير على علاقتك، ولاحظ لرد فعل الناس… حاتتفاجأ إن أغلبهم بيتقبل أكتر مما بتتوقع!
• ذكر نفسك دايماً: "رأيي حقي… وقبولي لذاتي أهم من موافقة الكل".

الخلاصة:
كل ما سمحت للخوف من الرفض يتحكم فيك، كل ما بعدت عن حياتك الحقيقية، لكن لما تبدأ تواجهه، حاتكتشف إن المساحة اللي حتاخدها لنفسك أكبر من أي خسارة ممكن تحصل.

في البوست الجاي، حانتكلم عن حاجة مرتبطة بالخوف من الرفض وهي "إدمان القبول" وليه بيخلي طاقتك دايماً مستنزفة، حتى لو الناس اللي حولك راضين عنك.

#راحة_بالك_بتبدأ_منك.
محمد عمر.
Подробнее
]]>
https://linkbaza.com/catalog/-1001229955479 Fri, 08 Aug 2025 13:15:53 +0300
البوست الاول من سلسلة "راحة بالك بتبدأ منك".
"أكتر حاجة بتستنزف طاقتك النفسية… هي محاولتك في إنك ترضي كل الناس"

لو فكرت في آخر مرة قلت فيها "تمام… ما مشكلة" وأنت في الحقيقة كنت زعلان أو متضايق، ممكن تكتشف إنك كنت بتعمل الحركة دي كتير في حياتك.
مرة مع صديق، مرة مع أهل، مرة في الشغل… وأحيانًا حتى مع ناس ما عندك معاهم اي علاقة قوية.

نحن بنتربى من بدري على فكرة إن "الزول الكويس بيرضي الناس"، لكن المشكلة إنك لما تركّز على إرضاء كل شخص، حاتلقى نفسك ماشي تبعد عن نفسك خطوة خطوة، حاتبدأ تتنازل عن أشياء كنت بتحبها، وحاتبدأ تعمل حاجات ما بتمثلك، وكل ده علشان ما يزعلوا منك أو ما يقولوا ليك "اتغيرت".

من ناحية نفسية:
"محاولة إرضاء الجميع حاتخليك تعيش في ضغط داخلي مستمر، لأنك ماحاتقدر تتحكم في رضاهم، وفي النهاية حاتكتشف إنك فقدت إحساسك بنفسك"

فـ خلونا نكون واضحين:
- ماكل الناس حاتتفق معاك علشان أنت عاوز كده، فعلشان كده مهما حاولت تعمل عشانهم مش حاتقدر ترضيهم كلهم "حتى لو إتخليت عن شخصيتك في سبيل الحاجة دي".
- والبعض منهم مهما عملت ليه، مش حايرضى عنك، لان مش مهتم بالحاجات اللي بتسويها علشانه.
- فحاتكتشف في النهاية، إنك وزعت طاقتك على الكل، لدرجة ماخليت منها حاجة لنفسك، وفي اللحظة ديك حاتكون حرقت نفسك بالكامل "كش ملك".

فعلشان ماتصل للمرحلة دي، او تمر بكل ده، حاول أسأل نفسك:
"هل أنا عايش بالطريقة اللي بتمثلني… ولا بالطريقة اللي بتعجب الناس أكتر مني؟"

فلو لقيت إنك عايش بالطريقة اللي بترضي كل الناس، وبتخليك تجي على حساب نفسك، حاول وضح لغيرك، مثلا:
" بعتذر، بس المرة دي مش حاكون متاح، أو مثلا دي وجهة نظري حتى لو مختلفة عنك ومش راضي بيها، او انا مثلا محتاج لوقت اكون فيه مع نفسي فاعذرني المرة دي"

وخليك. عارف:
> "الحدود ما أنانية… الحدود احترام لنفسك ولعلاقاتك"

فلما تبدا تحط حدود واضحة، حاتفلتر علاقاتك… وده شيء صحي.
الناس اللي بتحبك بجد، حا تحترمك حتى لما تقول "لا"، أما اللي حايزعلوا عشان إنت اخترت نفسك، فهم مش في المكان الصح في حياتك.

في البوست الجايي من السلسلة حانتكلم عن حاجة مرتبطة بالخوف من الرفض، وليه الخوف ده بيخلينا نعمل حاجات ما بنحبها، فخليكم متابعيين، لأن فهم الموضوعين مع بعض حايغير طريقة تعاملكم مع نفسكم ومع الناس.

محمد عمر.
#راحة_بالك_بتبدأ_منك.
Подробнее
]]>
https://linkbaza.com/catalog/-1001229955479 Thu, 31 Jul 2025 18:07:04 +0300
Подробнее
]]>