-
‏في دُنيا تَخلو من الضمانات، أتكأ على رحمتك،
فوحدها المضمونة دائمًا.
أنا يا ربّ أحيا في كنفك الآمن،
وأعلم أنَّك لن تُضيعني، ولن تَدعني خائبة الأمل..💙🦋

بقدر الأفواه التي تصمت
ويظنونها راضية، أحبك .💙

"لكنّه فؤادٌ يا ربّ كيف له أن يحترق هكذا كأنّه حطب"🖤🔥

-
" آذيتني "
لا أعلم كيف للغة أن تخترع كلمة بكل هذا النزيف ، ملطخة بالدماء ، طاعنة كالخنجر ، قاسية للحد الذي لو قالها لك أحدهم لن تسعفك كل كلمات اللغة في التبرير وستقف عاجزًا تقر بجريمة ربما لم ترتكبها ولكن ستتألم حتمًا..!!

‏يعِزُ على الإنسانِ أن يمشيَ سُبلاً لا يرغبُها ، ولكِنها الحياة . . !💙🥀

-
لا تنسَ في هذا الحرّ الشديد أن تقول :
اللَّهمَّ نجِّنا وأهلَنا من حرِّ نارِ جهنَّم وزمهَريرها ..💙

تنجو بغفراني لا بذكائك الذي تظُن .. 🔥

‏كل إنسان يحمل داخله أملًا ساذجاً بأن أحدًا ما سيأتي لفهمه..

لمَّا ماتَ رسولُ الله، اعتزلَ بلالُ بنُ رباح الأذان ، فكُلَّما سألوه أن يؤذِّن لهم قال : ماتَ صاحبي !

فلمَّا فُتحت الشَّام واجتمع نفرٌ كثيرٌ من الصَّحابة مع سيِّدنا عمر بن الخطَّاب ، فاقَهُمُ الشَّوقُ موازينه لسماعِِ نداء بلال ، فقام إليه أبو عبيدة وقال : أذِّن يا بلال فاليومُ نصرٌ وفتحٌ للمُسلمين !

فلمَّا قام بلال وقال "الله أكبر .. الله أكبر" ما بقيَ أحدٌ كان أدركَ رسول الله وبلالٌ يؤذِّن له إلَّا وبكى شوقاً لرسولِ الله ، وكان عُمر أشدّهم بُكاء ..

فلمَّا وصلَ بلال "أشهدُ أن مُحمَّداً رسُولُ الله" غُشِي عليهِ وضجَّتِ المدينة بالبُكاء ..

"وما فَقَدَ الماضُونَ مِثلَ مُحَمّدٍ
ولا مِثلهُ حتّى القيامةِ يُفقَدُ " ﷺ 💙.

💙

الَم يُخبركَ مَظهري ، ونُقصانَ وَزني
وتلكَ الحدائق السَوداء تحتَ عيني ،
بإني حَقاً مُتعبة!؟
✨🖤.

‏ثُم أعود وأهدأ ، لأن أمري كله بيد الله."💙

ثمّة وخزة لا تُرى، لكنها إذا باغتت الجسد، سلبته عافيته دفعةً واحدة.

‏"غارق بالأفكار ، أنجو من واحدة وأهلك من أخرى."

‏يؤلمني
‏كل الذي يحدث بيننا
‏يؤلمني
‏الذي لم يحدث أيضًا
‏يؤلمني
‏أننا في المنتصف
‏شيئًا ما يهبط على قلبي
‏يفزعُني
‏في آخر ساعات الليل
‏وعند الفجر
‏يوقظ ذكرياتي
‏يؤلمني صوتك الذي حط على صدري
‏قبلنيّ ذات مرة؛ وغادر..

هل مِن سَبيل إلى رُؤياك يُوصِلُني
إنِّي أعيشُ على الآمالِ مُنتَظِرًا!

لا تتعلّق بغيمة مطرها لغيرك 🖤

الآن هذهِ ليست ضحكة، وألمي لا يبدو مضحكًا، هذا حزني كما هو الحال، وأنا أبكي عليه! يبدو غريبًا صحيح؟ لكنني أغرقُ الآن؛
الكآبة تبدو كمحيط عميق يستمر بـ ابتلاعي للأسفل، لو لم يكن هذا المحيط مالحًا؛ لبصقني،
لكنني للأسف لاذع جدًا، وبيئة المحيط هذه تُحبّني، تعبث بي لكنها في النهاية تأبى قتّلي، لذلك استمر بالغرق بلا وصول أو موت، لا يوجد قاع، لا يوجد شاطىء، كل ما يوجد هو لون أزرق داكن، نستمر بـ ابتلاع بعضنا البعض، ولا أنا انتهي ولا هو ينتهي 💙.! "

صباح الخير: "تمسّكوا بإنسانيتكم بكُل ما أوتيتم
من قوة، لأن هذا العالم يقودنا جميعاً إلى الوحشية ."