عن الإمام جعفر الصادق (عليه السلام):

«من كان عاقلا كان له دين ومن كان له دين دخل الجنة».

📚ثواب الأعمال، الشيخ الصدوق، ص ١٤

عن الإمام علي زين العابدين (عليه السلام):

«أبالقتل تهدّدني يا بن زياد؟ أما علمت أنّ القتل لنا عادة».

📚بحار الأنوار: ج ٤٥، ص ١١٨

أنت شريك في صنع المستقبل المشرق
    أخيراً، تذكر أنك لست مجرد متفرج ينتظر حدثاً مستقبلياً! أنت شريك فاعل في تمهيد الطريق للإمام المهدي (عليه السلام). كل عمل صالح تقوم به، كل خلق حسن تتحلى به، كل علم نافع تكتسبه، كل جهد تبذله في إصلاح نفسك ومجتمعك – كلها استثمارات في مستقبل مشرق بإذن الله. الثقة بوعد الله لا تعني السلبية، بل تعني المبادرة مع التوكل. فلتكن يدك عاملة، وقلبك عامراً بالإيمان، وروحك مفعمة بالأمل، فأنت من رجال ذلك الزمان المنتظر وعناصره الفاعلة، إن شاء الله تعالى.

✍نور الزهراء المهدوية

عن الإمام جعفر الصادق (عليه السلام):

«إنّ الله تعالی عوّض الحسين (عليه السلام) من قتله أن جعل الإمامة في ذرّيّته، والشفاء في تربته، وإجابة الدعاء عند قبره، ولا تعدّ أيّام زائريه جائياً وراجعاً من عمره».

📚بحار الأنوار: ج ٤٤، ص ٢٢١

عن رسول الله محمّد (صلى الله عليه وآله):

«لا حسب كحسن الخلق».

📚بحار الأنوار، العلامة المجلسي، ج ٧٤، ص ٦١

الدعاء: همزة الوصل بين المنتظر والمنتظَر

الدعاء بفرج الإمام المهدي (عليه السلام) ليس مجرد كلمات تُردّد، بل هو تعبير حي عن الولاء والارتباط الروحي العميق به.
هو شحنة إيمانية تجدد الأمل في القلوب، وتقوي الصلة بالغيب، وهو أيضاً اعتراف بالحاجة إلى الله وحده لتحقيق هذا الوعد العظيم.
الدعاء المستمر، وخصوصاً الأدعية المأثورة مثل دعاء "اللهم كن لوليك..."، هو سلاح المؤمن في زمن الغيبة، ووسيلته ليكون من أنصار الإمام الحقيقيين.

فلنُخلِص في الدعاء لصاحب الزمان، ليكون إخلاصنا بوابةً للقرب، وطريقًا للثبات، وعهداً صادقًا نكتبه في سجلات المنتظرين.

✍️نور الزهراء المهدوية

🔺 آية الله بهجت:

🔹...الظاهر وجود سر في التوصية بقراءة دعاء «اللهم عرفني نفسك...» في عصر الغيبة.
وقد أوصونا بقراءة الدعاء التالي أيضًا :
… لقراءة المزيد اضغط هنا ⬅️

عن رسول الله محمّد (صلى‌ الله عليه وآله):

«خلتان لا تجتمعان في منافق: فقه في الاسلام، وحسن سمت في الوجه».

📚الأمالي، الشيخ الطوسي، المجلس الثاني، ص ٣٦

https://youtu.be/gXKi8zbam3k?si=uWGWify7kMr8P0fo
:
هل سمعتم بآثار زيارة عاشوراء في الدنيا
:
تعالوا اسمعوا آثارها في البرزخ
:
قصة ابراهيم الذي فارق الحياة
ثم
عاد

عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :

ثلاث من كن فيه حاسبه الله حسابا يسيرا وأدخله الجنة برحمته ، قالوا :
وما هي يا رسول الله ؟
قال :
تعطي من حرمك ، وتصل من قطعك ، وتعفو عمن ظلمك .

📚ميزان الحكمة ج ١ ص ٦٢٤ .

"احيُوا أمرنا رحمَ اللّه مَن أحيَا أمرَنا"، هُنا إحياء للشّعائر الحُسينينة {اضغَط واستفِيد }

عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام):

«واعلموا يا عباد الله أن المتقين حازوا عاجل الخير وآجله، شاركوا أهل الدنيا في دنياهم، ولم يشاركهم أهل الدنيا في آخرتهم».

📚الأمالي، الشيخ الطوسي، المجلس الأول، ص 26

عن رسول الله محمد صلّى الله عليه وآله وسلم

: «الفقراء ملوك أهل الجنّة، والناس كلّهم مشتاقون إلى الجنّة، والجنّة مشتاقة إلى الفقراء».

📚ميزان الحكمة، ج ٣، ص ٢٤٤٩

نور الحسين والمهدي (عليهما السلام) (5)
بقلم: نور الزهراء المهدوية

مَنْ وقفَ معَ الإمام الحسينِ (عليه السلام) في كربلاءَ لم يكنْ مجردَ مُحبٍّ، بل كانَ مؤمناً، عاشَ في يقينٍ أنَّ النصرَ الحقيقيَّ يتحقَّقُ على يدِ الإمامِ المهدي المنتظَرِ (عجَّلَ اللهُ فرجَهُ).

عن الإمام جعفر الصادق (عليه السلام):

«طوبى لمن لم يبدل نعمة الله كفرا، طوبى للمتحابين في الله».

📚الأمالي، الشيخ الطوسي، المجلس الأول، ص 21

https://t.me/bnatalzhria

قناة دينية