Лента постов канала طموح . (@x4wa1) https://t.me/x4wa1 للإعلان و التواصل : @war9bot . حسابي بالإنستقرام : https://instagram.com/x4wa1 . ru https://linkbaza.com/catalog/-1001336216875 Tue, 12 Aug 2025 13:28:05 +0300
Подробнее
]]>
https://linkbaza.com/catalog/-1001336216875 Tue, 12 Aug 2025 13:27:17 +0300
Подробнее
]]>
https://linkbaza.com/catalog/-1001336216875 Tue, 12 Aug 2025 13:26:27 +0300
Подробнее
]]>
https://linkbaza.com/catalog/-1001336216875 Mon, 04 Aug 2025 19:44:58 +0300
Подробнее
]]>
https://linkbaza.com/catalog/-1001336216875 Mon, 04 Aug 2025 19:28:22 +0300
Подробнее
]]>
https://linkbaza.com/catalog/-1001336216875 Mon, 04 Aug 2025 00:43:24 +0300
Подробнее
]]>
https://linkbaza.com/catalog/-1001336216875 Fri, 01 Aug 2025 15:00:16 +0300
‏من يكثر من جلوسه في الظلام، يستنكر ضياء الشمس، ومن يكثر من رؤية المحرمات والشهوات المحرمة ومجالسة أهل الباطل وسماع المنكرات، يستنكر وينفر ويبغض الحق والصواب والعلم والبيان ومعالم الإيمان، ولو فرَّ من مستنقع السوء إلى رواء الخير والبر والهدى والإنصاف=لوجد قلبه ينير بالإيمان والهدى.
Подробнее
]]>
https://linkbaza.com/catalog/-1001336216875 Tue, 29 Jul 2025 02:55:02 +0300
الدُّنيا دار ابتلاء واختبار..! لو نتأمَّل سبحان اللّـه كيف أنَّ المؤمن باللَّـه مهما فَقَد من الدُّنيا أو خسر فإنَّ الطُّمأنينة والسَّكينة لا تُفارقه..! يكون ثابتًا ومطمئنًّا وراضيًا، لا يسخط ولا يقنط أمام البلايا والمِحن ..

السُّؤال:
كيـف يكـون العبـد مطمئـنُّ القلب عنـد البـلايـا..؟!

- بثقته ويقينه باللَّـه أنَّه ربُّ كل شيء ومليكه، وبيده مقاليد السَّماوات والأرض وهو مَن يدبِّر الأمر، وهو مَن يهب ويمنع، ويحيي ويميت، ويقبض بالحكمة ويبسط بالرَّحمة؛ فيطمئن عند قراءة هذه الآية :

﴿ قُل لَن يُصيبَنا إِلّا ما كَتَبَ اللَّهُ لَنا هُوَ مَولانا وَعَلَى اللَّهِ فَليَتَوَكَّلِ المُؤمِنونَ ﴾
Подробнее
]]>
https://linkbaza.com/catalog/-1001336216875 Tue, 22 Jul 2025 12:12:40 +0300
••
ماذا أفعل لغزة ؟

في غُرفتك الصغيرة، وعلى سجادك البسيط، حين تُسدل جبهتك على الأرض، تبدأ حكايةٌ لا تراها الكاميرات، ولا تُدوّنها الصحف، سجدةٌ واحدة منك، لكنها لا تقف في الهامش، بل تمضي مباشرةً إلى مركز التأثير، لأن الأثر لا يُقاس بضجيجه، بل بمن توجّهتَ إليه، وبما حمل قلبك من صدق وتضرّع.

في ميزان العقل الظاهر، تبدو سجدتك فعلًا فرديًّا محدود النطاق، لا يتجاوز جسدك المنحني، لكن في منطق القرآن، تُحمل بها قضايا أمم، ويُغيّر بها الله مسار التاريخ، فإذا أقبلتَ بقلبك، وجرّدت دعاءك من عوالق العادة، أصبحتَ جزءًا من منظومة التدبير الإلهي، يُجري الله بك نصرًا، أو يهيّئ بك وعيًا في قلبٍ بعيد.

ما بين سجودك ونصرة أخيك هناك لا يُحكمه بُعد المسافة، بل يُحكمه عمق الصدق؛ فإن قوانين الأرض في عالم الأسباب، لا تعارض سُنن السماء في عالم الإجابة، ولربّ عبدٍ لم يلحظه الناس، ففزع إلى الله في السجود، فجعل الله له في الغيب أثرًا أعظم من ألف ندوة ومؤتمر.

وسجدتك، حين تُبللها بالحياء، وتغمّسها بحرارة الوجع، لا تمثّل انسحابًا من الواقع، بل تُجسّد أرقى صور الفعل، حين تُصاب حركة الجسد بالعجز ويبقى القلب وحده في مقام المبادرة.
••
Подробнее
]]>