Лента постов канала المُشوِّق إلى القُرآن | عمرو الشرقاوي (@Aalsharqawy) https://t.me/Aalsharqawy التعريف بكتاب الله تبارك وتعالى، تحقيقًا لقوله سبحانه: {وَأَنْ أَتْلُوَ الْقُرْآنَ}! ru https://linkbaza.com/catalog/-1001357689034 Sat, 16 Aug 2025 22:15:50 +0300
Подробнее
]]>
https://linkbaza.com/catalog/-1001357689034 Thu, 14 Aug 2025 00:06:41 +0300
أحدُ أسباب الوَهَن الذي نحياه: (التديُّن المغشوش) الذي يقدِّمه بعض الدُّعاة؛
- تديُّن الرفاهية الذي يدفع النَّاس لمزيدٍ من محبَّة الحياة الدُّنيا، وإرادتها، والسَّعي لها.
- تديُّن قصور الطَّعام، ونوادي الفسَّاق، وشركات السِّياحة.
- تديُّن البعد الدَّائم عن مناطق الخطَر، والصَّدع بالحقِّ، والاكتفاء بالمساحات الآمنة.
- تديُّن إلقاء ما يَطلُبه المستَمِعون.
- تديُّن الإبعاد عن التكليف المرَّ، والاكتفاء بالتديُّن (اللذيذ!!)، الذي يجذب مزيدًا من الأتباع.
- تديُّن السَّعي وراء الشُّهرة، واللهث خلف الصُّورة.
- تديُّن الكلام في كلِّ شيء، وأهمِّيَّة وجود الدَّاعية في (الترند!).
- تديُّن (لا تحسب أن الدين بعيدٌ عن حبٍّ وحياة!!)، وفقط.
- تديُّنٌ مدفوع التكاليف، (إذا أردتَّه فعليك أن تدفع!).
- تدين الامتيازات المتنوعة، والميل للأعلى سعرًا.
- تديُّن الشلليَّة ونصرة الظَّالم.
وما أبريء نفسي، وأسأل الله المعافاة، وأرجو أن تكون نصيحة لنفسي، ولإخواني، عسى الله أن يرفع ما بِنَا بِنَا.
والله إنَّنا موقوفون، ومحاسبون، ومجزيَّون على أعمالنا، وكلُّ إنسانٍ على نفسه بصيرة، ولو ألقى معاذيره.
Подробнее
22.86 k
]]>
https://linkbaza.com/catalog/-1001357689034 Mon, 11 Aug 2025 19:18:16 +0300
Подробнее
]]>
https://linkbaza.com/catalog/-1001357689034 Tue, 29 Jul 2025 12:36:16 +0300
التفسير من أكثر العلوم التي يتعامل معها كثيرٌ مِن طلاب العلم غير المشتغلين به تعاملَ العوام، بل ربما أسوأ من ذلك بما قد يورثه اشتغالُهم بغيره من العلوم من اعتداد برأيهم، وصرتَ لا تعجب ممَّن يشتغل بالفقه أو الحديث أو اللغة أو غيرها من العلوم، ويُفتح عليه في معرفة دقائق علمِه فيغار عليه ممَّن يتكلم فيه بجهل أو بمجرد معارف سطحية حوله، ثم هو يُبيح لنفسه أن يتسوَّر التفسير، فيتكلمَ فيه بغير علم.
وظواهر هذا كثيرة متعدِّدة، تجدها في: تقييم بعض التفاسير، أو عدم التنبُّه لمنزلة أعلامه ومراتبهم، أو طريقة التعامل مع مسائله جملة وتفصيلًا؛ استحسانًا لبعض الأقوال، أو في طريقة نسبتها، أو الغفلة عن مواطن الإجماع، وموارد الأقوال وأدلتها، فضلًا عمَّا هو أدهى مِن ذلك مِن ترشيح الكتب، واقتراح المناهج العلمية، وربما التصدُّر لتدريسه علمًا لا مجرد الوعظ به أو بيان معانيه الإجمالية.
ولتصحبني -أخي الكريم- في رحلة عبثية لتتأمَّل معي هذه العبارات: (هذا مذهب الشافعي والرافعي والنووي)، (دليل الطالب أفضل للمبتدئ من المغني)، (رواه النووي في رياض الصالحين)، (المرحلة التالية بعد أبي شجاع مختصر خليل)، (اختاره ابن هشام وسيبويه وأبو حيان)، (هذه المسألة خالف فيها القزوينيُّ السعدَ)، (نقل الإجماع عليه ابن المنذر ووهبة الزحيلي)، يكفيك هذا من رحلتنا حفاظًا على الصحة والأخلاق الحميدة 😃.
وبحسب اختصاصك ومعارفك فإنَّك ترى في بعض المذكور هراءً وعبثًا كاشفًا عن عورة قائله وهو لا يدري عن ذلك شيئًا، بل ربما يحسب أنه على شيء، فأقول لك أنه نفس ما يظهر في كلام من تكلَّم في التفسير ومسائله وخاض فيها بغير علم.
وليست تلك دعوة لأن يتجه كل طلاب العلم لدراسة التفسير دراسة متخصّصة، والكلام لا يقصد هذا لا من قريب ولا من بعيد، ولكنها دعوة لي ولإخواني من طلاب العلم لاحترام العلم وحفظ اللسان والقلم، وألا ننهى عن خُلق في علمٍ ونأتي مثله في غيره؛ عارٌ علينا إذا فعلنا عظيم!
Подробнее
]]>
https://linkbaza.com/catalog/-1001357689034 Thu, 24 Jul 2025 02:04:40 +0300
Подробнее
31.32 k
]]>