يا حُسَين أنني مُتعبٌ..
وَأنَ تَعبي وَغَمي لا يزِيلهُ إلا قربُكَ.

'اللّهُـمَّ اجْعَلْنِي عِنْدَكَ وَجيهـًا بِالحُسَيْنِ عَلَيْهِ السَّلامُ فِي الدُّنْيا وَالاْخِرَةِ.'

أحَتضَن أرَواحَنا الذَابَلةُ ياحُسين ..

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

ولولا الشّيبة في طريق السير ، لما تهافَت الشّباب للمسير..

كلُّ الآلامِ النفسيّةِ في كفّة، وألمُ البُعدِ عن الله بعد قُربٍ شديدٍ في كفّةٍ أخرىٰ!.

-هالة الجبوري

وَما حَقُّ مَن اعتَصَمَ بِحَبلِكَ أن يُخذَلَ وَلا يَليقُ بِمَنِ استَجارَ بَعِزِّكَ أن يُسلَمَ أو يُهمَل..

في الصيف، أحبُّ عباءتي أكثر، وأحبّ فكرة أنني لا أتذمّر مما أرتدي، وأن أتمسّك بالعباءة – تحت أي ظرف – بلا مِنّة!.

-هالة الجبوري

‏يا مُغيِّر الأقدَارْ .. اكتبنا مشايّة نواسِي زينب.

إنه الأوّلُ من صفر يا صاحبَ الزمان

لقد أدخلوا مُخدَّراتِكم أرضَ العبيد
وأيديهم مُصَفَّدةٌ بالحديد
يسوقونَ بناتِ الوحيِ إلى قصرِ يزيد
ويُقالُ إنّ هناك، في الشامِ... عيد!

زَيْنَبْ الحُسَينْ

إلهي هَبْ لِي لَحْظَةً مِنْ لَحَظاتِكَ تَكْشِفُ عَنِّي مَا ابْتَلَيْتَنِي بِهِ، وَتُعِيدُنِي إلَى أَحْسَنِ عَادَاتِكَ عِنْدِي.

سارت إليكَ قلوبُهم ونفوسُهم
مُتوجهين بأدمعٍ وإباءِ

ربَّنَا لَا تَسْمَحْ لِلدَّهْرِ أَنْ يُبْعِدَنَا عَنِ
الْحُسَيْنِ، وَعَنْ خِدْمَةِ الْحُسَيْنِ

مَولايَ حُسَيْن، نَحنُ مُرْهَقُونَ
مُتْعَبُونَ، وَلَكِنَّنا سَنَبْقَى نَسْتَمِدُّ
القُوَّةَ مِنْ عُمْقِ صَبْرِكَ