تتذكر مِن گتلي شما كُبر حزني أظل
يمك أشو هسه اليوجعنِي اسبابهن منك .

اضمهن بالگلب بس عَيني تحچيهن
اليلچمني العصر بالليّل اغنيهن .

عمري فداكِ خُذيهِ لا تتردّدي
أنتِ الحياةُ وحلوها بيديكِ .

ولأنكِ عراقية،
فالبحة... في صوتكِ
عقاقير للأرق .

وكيفَ أُخفيك؟ والأشعارُ تفضَحُني
ولوعةُ الحبِّ، والأشواقُ، والصُّور .

فأنكِ نَجمتي في عِتمة ليّلي
فلا ليل دون النجُوم ولا
انا مِن دونكِ انتِ .

فأنكِ نَجمتي في عِتمة ليّلي
فلا ليل دون النجُوم ولا
انا مِن دونكِ انتِ .

عندمَا اتيت
ودار حدِيث بَيننا
ادركت بَأني
سَأحبك دائماً
لأن هناك شيئاً مَا بَك
يَختلف عن الجمِيع
شعرت بَسعادة
لم أشعر بَها مَن قبل .

عَيناكِ ماأدراكِ ماعيناكِ
مُدنٌ مِن الألوانِ والأفلاكِ
أنا أحسُد الأجفانَ تَرمِشُ فَوقَها
والكِحل إذ يَلهو بِهِ رِمشاكِ .

شلون أعَوفج
أني ماصَدك لكيتج
لزمة الغركان
ألزَمهن أيدينج
شوفي هاي الدُنيا بيه
واني اشوف الدُنيا
بيج .

ضاعَن دَرابين العمُر
ما ندريّ نمشي بيا درُب
چا ليش من دون الخلك
عشنا ويَا أهالينا غرب .

بجناسَينه العُمر ما ينحسِب كُون
بأوُل شوفه إلك تبدي المَواليد

لو أنك بقربي الان
لاهديتكِ عناقًا
يجعلكِ لا تفرقين
بين نبضي ونبضكِ .

لدي انت وهذا كافي
لأنك كل شيء بالنسبه الي .

بَعضُ العُيُونِ إذا نَاظَرتَهَا سَلَبتْ
‏مِنكَ الفُؤَادَ فَكَيفَ الوَجهُ إن بَانا .

كُنت أعرف أنني إذا بكيتُ سَيكون
اعترافًا صَريحًا بأنَ الأمرَ قد نالَ مني .

لا أحبك كثيراً
أحبك دائماً
فالكثير ينتهي .

هيج وكاتب الله
نصير ونصير
وتجي يمي ونحقق
باقي الأحلام
ومو بس يوم أضل
وياك سهران
وغلاتك من فرحتي
أسبوع مانام .

حَتى مَن أريد أقبَل عُذر
ما اشوف ترضى جروحَي
سَاعتها راح أدخُل حَرب
ما بين روحَي وروحَي .

لهّنا وكُلشي خِلص
كلمُن يحَب روحَه
وخَليني مِثل الضوة
ينشافَ بَس مِن تحُن
ماتِگدر تلوحّة

بدأت أؤمن في مقولة
الإنسان يشبه من يُحب.

أحبك انت وارتوي مَعك
في كل لحظة أذبل بيها .

لو كسرة عظم چان العذر مقبول
بَس كاسرلي خاطِر بيش ترضيني ؟

خليتكِم وسط الگلب چا بعد
وين أخليكم حتى يغزر وياكِم .