🧠 مش كل فاونديشن ينفع يوميًا!
الفاونديشن مش نوع واحد فيه نوعين أساسيين لازم تعرفي الفرق بينهم عشان تختاري صح حسب احتياجات بشرتك.
___
1️⃣. الفاونديشن التجاري (Commercial Foundations)

أمثلة: لوريال – نارس – فلورمار – ميبلين – ماك
- تغطية قوية ومظهر موحد مثالي.
- ممتاز لتغطية التصبغات أو المناسبات.
- لكن غالبًا يحتوي على عطور + سيليكونات قد تسبب:
انسداد مسام للبشرة الدهنية - تهيج للبشرة الحساسة.
- للاستخدام غير اليومي بين الحين والآخر.
___
2️⃣. الفاونديشن الطبي (Dermatological Foundations)

أمثلة: كولاجرا – نانوتريت – ديرماتيك – بيوديرما
- خالي من العطور والمواد المهيجة.
- Non-comedogenic = ما يسدش المسام.
- مناسب للبشرة الحساسة أو بعد جلسات ليزر وتقشير.
- تغطيته خفيفة، لكن مثالية لمظهر طبيعي وصحي يوميًا.
___
#بشرتك_سر_جمالك

الغضب شعور طبيعي وفطري، لكن لما يزيد عن حدّه أو يستمر فترة طويلة بيبقى له أضرار كبيرة سواء نفسية أو جسدية أو اجتماعية. أديك أهمها بشكل منظم:
1. الأضرار الجسدية
ارتفاع ضغط الدم وزيادة ضربات القلب.
زيادة إفراز هرمونات التوتر (الأدرينالين والكورتيزول) مما يرهق الجسم.
مشاكل في القلب والشرايين على المدى الطويل.
ضعف جهاز المناعة.
اضطرابات في النوم والصداع المستمر.
مشكلات بالمعدة والجهاز الهضمي (مثل قرحة المعدة أو القولون العصبي).
2. الأضرار النفسية
فقدان القدرة على التفكير بوضوح واتخاذ قرارات صحيحة.
زيادة التوتر والقلق.
الدخول في نوبات حزن أو اكتئاب بعد الغضب الشديد.
ضعف التحكم في المشاعر وصعوبة السيطرة على الانفعالات.
3. الأضرار الاجتماعية
توتر العلاقات الأسرية والعملية.
فقدان ثقة الآخرين بسبب ردود الفعل العنيفة.
مشاكل في العمل أو الدراسة نتيجة سوء التواصل.
احتمالية فقدان أشخاص مهمين بسبب الكلمات أو الأفعال أثناء الغضب.
4. الأضرار الدينية (من منظور إسلامي)
الغضب الشديد قد يؤدي إلى:
قول أو فعل ما يندم عليه الإنسان ويؤذي غيره.
فقدان الصواب والوقوع في الظلم.
إضعاف الصلة بالله إذا تحول إلى عادة وسيطر على النفس.
النبي ﷺ أوصى بعدم الغضب وبيّن أنه من الشيطان، وقال: "ليس الشديد بالصُّرَعة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب

🌴#الغضب

*عن أبي هريرةَ رضي الله عنه أنّ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قَالَ: ((لَيْسَ الشَّدِيدُ بالصُّرَعَةِ، إنَّمَا الشَدِيدُ الَّذِي يَملكُ نَفْسَهُ عِنْدَ الغَضَبِ)). مُتَّفَقٌ عَلَيهِ.*

((وَالصُّرَعَةُ)): بضَمِّ الصَّادِ وَفَتْحِ الرَّاءِ وأَصْلُهُ عِنْدَ العَرَبِ مَنْ يَصْرَعُ النَّاسَ كَثيرًا.

في هذا الحديث: مَدْح من يملك نفسه عند الغضب. قال الله تعالى: {وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} [آل عمران: 134].

والغضب: جماع الشر، والتحرز منه جماع الخير، وقال رجل للنبي صلى الله عليه وسلم: أوصني. قال: ((لا تغضب))، فردَّد مرارًا. قال: ((لا تغضب)).
وقال عمر بن عبد العزيز: قد أَفْلح مَنْ عُصِم من الهوى، والغضب، والطمع.


عملنا لك ورشه صغيره للتعامل مع الغضب
بسعر رمزي جدا

اذا حابه تشتركي تواصلي مع رحمة🖍

مازلنا في طريق تزكية النفس🖍

فزكي نفسك🖍

https://t.me/Dawaratt