كان الصحابي الجليل #عبدالله_بن_عمر بن الخطاب رضي الله عنهما

يجمع أهله على جفنته كل ليلة ( يعني  طعام العشاء )
فربما سمع بكاء المسكين
فيأخذ نصيبه من اللحم والخبز فيدفعه إلى المسكين
ويرجع إلى مكانه وقد فرغوا من الجفنة
ثم يصبح صائماً

[ كتاب الزهد للحافظ أبي داود السجستاني 297 ]

قال #سلمان_الفارسي ( رضي الله عنه ) :

مَـنْ تَـوَضَّـأَ فَـأَحْـسَـنَ الْـوُضُـوءَ ،

ثُـمَّ أَتَـى الْـمَـسْـجِـدَ لِـيُـصَلِّيَ فِـيـهِ

كَـانَ زَائِـرًا للهِ ،

وَحَـقٌّ عَـلَـى الْمَزُورِ أَنْ يُكْـرِمَ زَائِـرَهُ .

( ابن أبي شيبة في المصنف ٣٥٧٦٠ )

كان #أنس_بن_مالك رضي الله عنه يقول لأولاده :

يَا بَنِيَّ، قَيِّدُوا الْعِلْمَ بِالْكِتَابِ.

[ طبقات ابن سعد 9506 ]

قيل لـ #عبدالله_بن_عباس  رضي الله عنهما :

أتبكي السماء والأرض على أحد ؟
قال : نعم ، إنه ليس أحد من الخلائق إلا له باب في السماء ينزل منه رزقه ، ويصعد منه عمله ، فإذا مات المؤمن افتقده بابه فبكى عليه ، وبكت عليه مغاديه من الأرض ، وآثاره الحسنة التي كان يذكر الله ، وإن آل فرعون لم تكن لهم أعمال حسنة ولا آثار حسنة في الأرض .


[ أبو داود في الزهد٣٣٠ ]

قال #علي_بن_أبي_طالب رضي الله عنه :

إن هؤلاء العرّافين كهان العجم ، فمن أتى كاهنًا يؤمن بما يقول فقد برئ مما أنزل الله على محمد صلى الله عليه وسلم .

[ ابن أبي شيبة في المصنف٢٣٩٩١ ]