🚪🚪بوابة ١١/١١/ ٢٠٢٥
احد البوابات المتعدده خلال العام و التي تتكرر كل عام برساله مختلفة
هذا العام البوابه تقودك نحو عبور نحو نسختك الجديدة و الغوص بالداخل أكثر من التركيز على الخارج
بدلاً من “التوسع نحو العالم”، الكون يدعونا إلى التوسع نحو أعماقناالعودة إلى النية، الإيمان، الحكمة الداخل

اليوم، السماء تفتح أبوابها ليس فقط لمن يتأملون النور… بل لمن تجرّأوا أن ينظروا إلى الداخل بنظرة واضحة.

🔍 تدعوك للغوص في العمق، في اللاوعي، في الظلال التي ما زالت تتحكم بقراراتك من الخلف.
🌱و تمنحك عدسة تحليل حادة… وفرصة نادرة لإعادة ترتيب تفاصيل حياتك الصحية، والنفسية و الطاقيه

🌎كأن الكون يسألك اليوم:
“ما الذي لم يَعُد يشبهك… لكنك ما زلت تتمسّك به بدافع العاده ؟”

🎯 بوابة اليوم تفتح لمن:
.تعب من التكرار ويريد ولادة جديدة.
.جاهز أن ينظّف “القوقعة” التي عاش فيها طويلاً.
.يريد أن يتحمّل مسؤولية رؤيته الجديدة.
• من يرغب في تشافي جذري.
• يريد أن يرى نفسه بصدق… ويصنع واقعًا جديدًا من الداخل

⸻
🔑رساله ١١/١١ /٢٠٢٥

١-أنت في مكانك الصحيح، حتى لو لم تفهمي كل شيء بعد.”تردّد 11:11 يُذكّرك أن كل ما يحدث له معنى، وأن توقيتك الإلهي يعمل في الخلفية، حتى في صمتك.

٢-بوابة 11/11 هذا العام تدعوكِ للانفتاح على الحدس، ولكن من خلال التباطؤ.”لا حاجة للركض نحو هدفك. الطاقة الآن تتعلّق بالاستماع، بالتأمل، بالاتصال اليومي مع الروح.

٣-استعدي لنُسخة أكثر حكمة منكِ… لا أكثر انشغالًا.”
هذه البوابة تهيئك للدخول في مرحلة جديدة من الإدراك، لكنها تعتمد على ما تختارين أن تتحرري منه

ليس المطلوب أن تصبح “نسخة أفضل”،
بل أن تزيل الطبقات… لتظهر على حقيقتك


تمرين ✍🏻
• اجلس بهدوء، واكتب:
“أنا مستعد أن أكون…”
واسمح للكلمات أن تخرج بلا رقابة.
• بعد ان تنتهي احرق الورقة بنية التحرر والعبور

تأمل 🧘‍♀️🕯️
اجلس في مكان هادئ، أغلق عينيك، وركّز على تنفّسك.
تخيّل شعاعًا من النور الأبيض يدخل من تاج رأسك ويتوزّع في جسدك.
فكّر بنية واضحة واحدة فقط أنت تحددها من داخلك .

ردد لنفسك:
“أنا مستعد لاستقبال هذه النية في توقيتي الإلهي المناسب لي.”

ابقى في حالة استقبال بصمت لبقية الوقت.

دوّن أي رسالة أو إحساس وصلَك بعد انتهاء الجلسة.

شاركنا تأملاتك التي ظهرت معك اليوم

دمت بحب وسعاده 🌸
#حياة_طيبة_مع_عفاف

✳️ 🎶نوتات الاستيقاظ
🎵نوتة هل أنت أنت… أم نسخة معدّلة من أجل
البقاء؟

🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿
في أعماق كلٍّ منا، توجد نسخة أصيله
فطريّة، حرّة، جريئة، محبة، واضحة،
لكننا لا نعيش دائمًا من خلالها.

في بعض اللحظات، نلبس شخصية تُرضي الآخرين.
وفي لحظات أخرى، نتمسك بردود أفعال لا نعرف لها سبب
وفي الغالب… نُعيد برمجة أنفسنا من أجل البقاء، لا من أجل الحقيقة.

وربما لم نعد نعرف:
هل أنا من اخترت هذا المسار؟
هل هذه الصفة تمثلني؟
هل هذه العلاقة تعبّر عني؟
أم كلها تعديلات لأكون مقبولًا، محبوبًا، أو فقط لأشعر أني “آمن”؟
🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿
🔍 تمرين :

اختر :صفة أو دور أو علاقة تشعر أنك تؤديها أكثر مما تعيشها
✍🏻ثم اكتب :
متى بدأت تلعب هذا الدور؟ و لأجل من؟

هل ما زلت تحتاجه؟ أم أنك جاهز لتعود إلى حقيقتك؟

💬 ثم اسأل نفسك بصدق:

“لو كنتُ بأمان تام… كيف كنتُ سأتصرّف؟”
واسمح للإجابة أن تخرج، بدون قيد أو تحليل.
🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿🌿

🌬️ ختاما

🧘خذ نفسًا عميقًا…
وتخيل أن كل طبقة ليست لك — تسقط بلطف.
قناعًا قناع… صوتًا صوت… حتى يظهر وجهك الحقيقي.

🧘‍♀️ردد داخلك:

“أنا لست دورًا، ولا قناعًا،
أنا الحقيقة التي تنبع من الداخل.
وكل ما لا يُشبهني… أُطلق سراحه”

#حياة_طيبة_مع_عفاف
#نوتات_الاستيقاظ

انوفمبر
"رب أدخلني مدخل صدق، وأخرجني مخرج صدق، واجعل لي من لدنك سلطانا نصيرا."

الفاتحة بنيّة الفتح في قلبك قبل أن يكون في واقعك

🍀نية هذا الشهر:
أختار أن أعيش بصدق مع ذاتي.

انفتح لاستقبال الهدايا الإلهية بامتنان
أن اسلم لله لما يُغلق، وأثق بما يُفتح لي

#حياة_طيبة_مع_عفاف

🎶نوتات الاستيقاظ
🎵نوتة البصمة الجينيه 🧬

هل تعيش حقًا حياتك… أم حياة غيرك؟
⸻
✨ هل لاحظت في لحظات معيّنة،
أنك تعيش حياة لا تُشبهك؟
تغرق في أفكار لا تنتمي لك…
تتصرّف بطريقة لا تُعبّر عن حقيقتك…
وتتألم من مشاعر لا تعرف لها أصلًا؟

قد يكون هذا الصوت الداخلي الذي يدفعك للقلق،
أو ذلك الشعور بالذنب غير المبرر،
أو الخوف المتكرر بلا سبب…
هو في الحقيقة بصمة جينية موروثة.

💡في جيناتنا، لا نرث فقط لون العيون👁️ والطول
بل نرث أيضًا: الذعر، القمع، الخوف، الشعور بالعار، الكتمان، النجاة، الخضوع…
تجارب غير مكتملة عبر أجيال…
تُعيد نفسها فيك، إلى أن تُلاحظها، وتختار التخلّي عنها.
⸻
🧬 تمرين

🪞 1. اجلس بهدوء، ودوّن في مفكرتك:
• سلوكًا أو شعورًا يتكرر وتشعر أنه لا يُشبهك.
• موقفًا تشعر فيه أنك تخرج عن طبيعتك.
• جملة أو عبارة ترددها وتعلم أنها ليست من صُلب حقيقتك.
2. بجانب كل شعور، اسأل:
• هل هذا لي؟
• هل هذا قديم؟
• من في عائلتي يمكن أن يكون قد شعر بهذا قبلي

🍀هل أريد الاستمرار بحمله؟ أم حان وقت
التحرّر؟”

3. خذ نفسًا عميقًا، وردد ببطء:

“أختار أن أحرر هذا النمط من جسدي، من دمي، ومن ذاكرتي الجينية.
لم أعد بحاجة لحمله… أشكر من مرّ به قبلي، وأعيده للنور.

⸻

🌿 ختاما
ضع يدك على قلبك، و ردد:

“أنا أختار الآن أن أعيش حقيقتي.
غير ذلك … أسمح له بالرحيل.
وأنا أملك الآن مفتاح اختياري.”

خذ شهيقًا عميقًا… وزفيرًا طويلًا…
وتخيّل جدارًا شفافًا بينك وبين كل الوهم … يذوب

#حياة_طيبة_مع_عفاف