- أستريحُ هُنَا قليلًا، كمَا يفعلُ المُنَاضِلون !
#عبدالودود_الهدهد
- قنواتنا الأخرى : @HE2EH
Информация о канале обновлена 22.08.2025.
- أستريحُ هُنَا قليلًا، كمَا يفعلُ المُنَاضِلون !
#عبدالودود_الهدهد
- قنواتنا الأخرى : @HE2EH
قالت: تعبتُ من الحب وما يلتصق به من أوهام، ضجرتُ من الرجال الأوفياء على شاشاتٍ لا تعرف للصدق دربًا.
أدركت أن قلبي لن يُفتح إلا لمن يأتي من الباب.
فليس ذلك رجعيةً ولا انغلاقًا،
بل حكمةُ من جرّب،
ورفضٌ لزيفٍ أرهقنا،
حتى صرنا نشتاق إلى البساطة
كأنها آخر الخلاص.
- عبدالودود الهدهد
يقول معاوية: "لو كان بيني وبين الناس شعرة ما انقطعت، إذا شدّوها أرخيتها، وإذا أرخوها شددتها."
العلاقات خيط رفيع لا يحتمل القطيعة.
تارة تحتاج أن تشدَّه لتحفظ مكانتك، وتارة أن تتركه لتبقى المودة.
فمن بالغ في الشد قطعه، ومن بالغ في التراخي أضاعه…
والحكيم من عرف متى يقف بثبات، ومتى يتراجع، ليبقى الخيط ممدودًا ما دام في القلب ودّ.
- عبدالودود الهدهد
ليسوا هم من تغيّروا...
بل قلبك الذي أنهكته الخيبات.
عندما تبرد المشاعر،
ويطفح القلب،
تتبدّل نظرتك لأولئك الذين كنت تراهم بلا مثيل.
يغدو حضورهم باهتًا،
وكلامهم عاديًّا، بلا دفء ولا أثر،
حتى ملامحهم... تفقد ذلك الجمال الذي كنت تراه فيهم.
وكأنك كنت تنظر إليهم بعينٍ أخرى، لا تشبه عينك الآن.
أحيانًا لا نفيق من الحب...
إلا حين تبرد أرواحنا.
لستُ بطلًا كالذين يبهرونكِ في صفحات الروايات،
ولا كأولئك الذين ترينهم في مشاهد المسلسلات.
أنا رجل عادي، أحبكِ بإمكانياتي البسيطة،
لا أملك أن أقدم لكِ مشاهد سينمائية أو أحلامًا أسطورية،
ولا أن أفاجئكِ بعرض زواج في لندن كما يفعلون،
ولا أن أجعلكِ تعيشين حياة مثالية مُترفة كما في الخيال.
كل ما أملكه… هو قلبي،
قلبي الذي يتسع لكِ إلى الأبد،
الذي سيحتويكِ في السراء والضراء، في ضحكتكِ وبكائكِ، في شبابكِ وفي شيبكِ.
ما أملكه هو روحي التي لن تخذلكِ، وكتفي الذي ستجدينه حين يتعب العالم من حولكِ،
وأذني التي ستصغي إليكِ حتى آخر حكاية، ويداي اللتان ستبقيان ممدودتين لكِ مهما طال العمر.
أنا لا أعدكِ بعالم من الخيال،
لكنني أعدكِ بواقعٍ مليءٍ بالحب والوفاء،
وأني سأكون لكِ… حين لا يبقى لكِ أحد.
- عبدالودود الهدهد
كبرتُ..
كبرتُ وتغيّرتُ، وتوقفتُ عن التنقّل بين المحادثات في آنٍ واحد كما في السابق،
وتعلمتُ أن أهب من يحدّثني كامل حضوري، إن منحني حضوره، حتى لو كان عابرًا.
توقفتُ عن تلك الألاعيب النفسية التي كنتُ أظنّها ذكاءً عاطفيًا، عن تأجيل الرسائل عمدًا، وعن ظنّ أن التمنّع يمنحني قيمة.
كبرتُ وأدركتُ أن الاحترام لا يُقاس بعدد الساعات التي تُهدر في الانتظار، بل بصدق اللحظة التي نحياها مع الآخر.
كبرتُ واكتشفتُ أن العلاقات أفضل في الصراحة لا في المراوغة، وفي الوضوح لا في الأقنعة.
Владелец канала не предоставил расширенную статистику, но Вы можете сделать ему запрос на ее получение.
Также Вы можете воспользоваться расширенным поиском и отфильтровать результаты по каналам, которые предоставили расширенную статистику.
Также Вы можете воспользоваться расширенным поиском и отфильтровать результаты по каналам, которые предоставили расширенную статистику.
Подтвердите, что вы не робот