بسم الله الرحمن الرحيم


نعلن لكم عن إطلاق التحديث الأول لتطبيقات مكتبة القائم ✅

التحديث اشتمل على الميزات التالية:

- تحسينات كثيرة في تصميم الكتب والصفحات. ✅

- كانت أحياناً لا تظهر أزرار النسخ والتظليل أو تظهر في أسفل أو أعلى الشاشة، الآن تم حل هذه المشاكل بشكل كلي.✅

- كانت أحياناً لا تظلل بعض نتائج البحث المطابقة، الآن جميع النتائج المطابقة تظلل.✅

- والأهم، تحسينات هائلة وكثيرة في خوارزمية البحث (سيتم شرحها إن شاء الله في مقطع فيديو)، مع إضافة خيارات لدعم تجاهل الهمزات وتجاهل الأخطاء الإملائية الشائعة، ليصبح البحث أكثر فائدة بكثير من قبل.✅✅✅


روابط تحميل المكتبات من هنا

ميزات وخصائص المكتبات من هنا


في التحديثات القادمة إن شاء الله سيتم:

- إطلاقها على الآيفون ✅
- حل مشاكل الفهارس التي لا تظهر في بعض الكتب ✅
- توسيع وإضافة المزيد من الكتب ✅

المسولفچية


من يكعد واحد مسولفچي بگهوة أو ديوان، إذا جان خير ويخاف الله فيحاول قدر الإمكان يلتزم بمصداقية كلامه ويكون صادق فيه، ممكن يفخم بعض الأمور شيء، لكن يحاول قدر الإمكان يلتزم بصدقه.

أما إذا كان ما يهمه شيء مجرد أن ينال إعجاب الناس ورضاهم، فينقل چذب وصدك ما يهمه، عملاً بمقولة (چذب مسفط ولا صدك مخربط)…


أما إذا كان المتكلم يحاول قدر الإمكان يخلي كلامه چذب فقط، ويتجنب الكلام اللي بيه مصداقية، فأنت في حضرة علاء المهدوي حصرياً.

حرفياً كل ما تكلم به هنا مجرد أكاذيب بالكامل، فيديو بحجم 2:40 دقيقة من أوله لآخره كله كذب فقط، السوالف، الروايات، المعاني، المعلومات… الخ كل ما ذكره هنا كله كذب في كذب بالكامل.

حقيقة جداً أستغرب شنو هاي القدرة العجيية على الكذب على أهل البيت وعلى الله وعلى المؤمنين وعلى الجميع كذباً مكشوفاً بدون أي حياء؟! من أجل ماذا؟! هل تستحق هذه الطشة التافهة أن تبيع آخرتك لأجلها؟!
بكل صراحة صرت أنصدم إذا شفته تكلم كلام صحيح ما بيه كذب، بل بكل صراحة ما أتذكر مرة شفتله كلام سليم من الكذب.

لا أعتقد أني أبالغ إذا قلت أن أكذب البرية هو علاء المهدوي!

المهم


إذا كان الشعب أغلبه لا يثق بالدولة في هكذا قرارات تعد بسيطة بالنسبة للقضايا المصيرية الكبرى، فإذا كان أغلب الشعب لا يثق بها في هكذا قرارات ويسخر من تحقيقها ووووو..

فكييييييييييييييييييييييييييف يثق بها في القرارات المصيرية ويطالب بحصر سلاحه بيدها؟!؟!؟؟!

هسة مو أعتقد صار واضح أن كل من يطالبون بحصر سلاح المقاومة بيد أمريكا أقصد بيد الدولة، هم مجرد أبواق أمريكية صهيونية لا أكثر ؟!؟!؟؟!

بمناسبة صدور التقرير القضائي عن حالة الدكتورة بان، الذي بالتأكيد لا يعجب رواد الفتنة الذين جعلوا من دمها قميص عثمان ليتسلقوا عليه…

أذكر بما قلته قبل 6 سنين قبل ثورة تشرين المعلونة بيومين، واللي الحمد لله محد التزم بيه وحدث ما حدث في ثورة تشرين وأستغل للأسف الكثير من المؤمنين في هذه الثورة الملعونة، فأرجو أن لا يحدث الشيء ذاته مع المؤمنين الآن ويكونوا أكثر يقظة ووعياً.