#التسجيل في الدورة الجديدة متاح للأطفال الصغار من سن 6 وحتى سن 16 سنة - اسألنا عن التفاصيل

[ تخيل طفلا يحفظ 3 أسطر في 6 ساعات ، ولاحقا يحفظ 60 صفحة في 3 ساعات ]

#تخيل حالة الأطفال قبل التدريبات العقلية وحالتهم بعد انعاش العقل ، مفرحة وحزينة في ذات الوقت

فقبل الانعاش العقلي حالة الأطفال كارثية ومحزنة ومبكية وبعد التدريب والإنعاش العقلي ، حالة مفرحة وفيها كثير من الفخر وكثير من الاعتزاز ، لأنه تحول الى طفل عبقري #يحفظ_بسرعة البرق وكأنه مسجل صوتي أو ماسح ضوئي متطور

تخيّل طفلًا يجلس أمام صفحة واحدة من كتابه المدرسي او في حفظ صفحة من القران فتمر عليه 60 دقيقة كاملة وما زال يردد ويكرر أول سطرين ، ثم تمر ساعة ثانية ، وساعة ثالثة ورابعة وخامسة وسادسة ولا زال يكرر في ذات الأسطر

ورغم كل هذا الوقت ، لا يستطيع حفظ أكثر من سطرين أو ثلاثة،
وربما يبكي بصمت لأنه يشعر بالعجز التام

الكتاب أمامه يشبه جدارًا إسمنتيًا عاليًا لا يمكن تسلّقه، والدراسة تشبه الجلوس في غرفة بلا هواء

والحفظ بالنسبة له مثل محاولة حمل صخرة هائلة بثلاثة أصابع.

تخيّل طفلًا يقضي 6 ساعات كاملة لحفظ صفحة واحدة فقط
ثم يستيقظ في اليوم التالي وقد اختفى كل شيء من ذاكرته الضعيفة ، و كأن صفحات عقله مصنوعة من غبار ناعم تذروه الرياح

تخيّل طفلًا يهرب إلى الألعاب الإلكترونية لأنه يشعر لأول مرة أنه ناجح فيها، ، بينما يشعر بالفشل في حفظ الكتاب و #مذاكرة_الدروس المدرسية ، وكأن ذاكرته تحوّلت إلى بطارية قديمة تفرغ كل ما فيها فور شحنها

الأطفال في التعليم التقليدي يفقدون 70% من المعلومات خلال 12 ساعة – وفق مؤشرات #منحنى_النسيان

ومعدل #التركيز_الذهني لدى أطفال المدارس لا يتجاوز 8 ثوانٍ ، وهو أقل من تركيز السمكة الذهبية ( تركيزها 9 ثوانٍ )

متوسط سرعة الحفظ في المدارس التقليدية لا تتجاوز 5 كلمات في الدقيقة وربما في الساعة ( أحيانا )

إنه وضع يشبه عقلًا يعمل بسرعة 5 ميغابايت في عالم يحتاج معالجات بسرعة 5000 ميغابايت

والآن ، تخيّل نفس هذا الطفل بعد تدريبات إنعاش العقل ومضاعفة الحفظ عشرات الأضعاف وقد تحول الى #طفل_خارق

يجلس أمام نفس الصفحة ، يقرأها مرة واحدة أو مرتين ثم يحفظها في ذاكرته كما لو أنه التقطها عبر ماسح ضوئي ، وفي 60 ثانية فقط تكون الصفحة محفوظة بالكامل مع #تركيز_ذهني لا مثيل له

تخيّل أن هذا #الطفل_العبقري الذي كان عاجزًا عن حفظ صفحة في 6 ساعات ، أصبح الان قادرًا على حفظ 50 الى 60 صفحة في اليوم الواحد بأسرع طريقة في العالم

تخيّل لحظة الانتصار عندما يرفع رأسه بعد 60 ثانية ، يبتسم لأول مرة، ويقول بثقة مذهلة “ الحمدلله انتهيت من الحفظ ، و أستطيع أن أحفظ أي شيء ” بسهولة

الطفل الذي كان يهرب للألعاب ، سيهرب الآن إلى الكتب ، لأنه اكتشف متعة الفوز العقلي والتفوق الذهني وسرعة الحفظ

تتحول الدروس لديه إلى سباق في #مهارات_الحفظ السريع وبطولات #الذكاء_الخارق ، بدلاً من المعاناة مع حفظ سطر او سطرين في يوم كامل و #نسيان_سريع لكل المعلومات التي حفظها

وكل هذا يحدث بعد تنشيط الذاكرة الضعيفة وتحويلها إلى #ذاكرة_حديدية لا مثيل لها بين أهله واصحابه

فيزداد لديه #نشاط_الذكاء في القشرة الأمامية للدماغ بنسبة 300% وفقًا لتقارير fMRI أثناء التدريب العقلي المكثف

يحصل على سرعة نقل الإشارات العصبية وترتفع لديه من 2 متر/ثانية إلى أكثر من 120 متر/ثانية عبر تقوية الميالين

يحصل على مفاتيح الذاكرة العميقة والذاكرة طويلة الأجل وتتنشط لديه #الذاكرة_الطويلة بمعدل 40 مرة أسرع من التعليم التقليدي

نماذج من الواقع التدريبي

طفل بعمر 7 سنوات – قبل الدورة لم يستطع حفظ نصف صفحة في يوم كامل خلال فحص الذاكرة قبل بداية الدورة

بعد الدورة : #حفظ_القرآن كاملًا في 10 أيام بمعدل 60 صفحة يوميًا

طفل بعمر 9 سنوات – قبل الدورة كان يعاني من #التشتت_الذهني ومن كثرة النسيان

بعد الدورة : يحفظ كتابًا كاملا من 200 صفحة في 5 أيام ويستطيع حفظ اي كتاب بنفس السرعة

طفلة بعمر 12 سنة – قبل الدورة لا تستطيع حفظ 20 كلمة إنجليزية في اليوم

بعد الدورة : حفظت 400 كلمة في يوم واحد وحفظت موسوعة لغوية من 5000 كلمة مع الترجمة في 8 ايام

هذه التحولات العظيمة ليست سحرًا ، إنه #علم_مجرب و تدريب مدهش للعقول وبيئة عبقرية فيها آلاف #الأطفال_العباقرة من حوّل العالم والذين يتشكلون في مؤسسة التدريبات العقلية من الصفر وحتى العبقرية

ويتابعهم فريق عظيم من المشرفين ، الذين يتناوبون في الليل والنهار لمتابعة عباقرة التدريبات العقلية الصغار وإنجازاتهم المذهلة في الحفظ والاتقان

قبل الدورة وبعد الدورة
طفل ضعيف وعقل متهالك وذاكرة تزحف ، يحفظ صفحة في 6 ساعات وينساها بعد ساعات

بعد الدورة
#طفل_خارق يسابق الكبار ويحفظ الصفحة في 60 ثانية ولا ينساها بسهولة ، ويستطيع أن يحقق تفوقا دراسيا لا مثيل له بين كل أقرانه ومعارفه

ماذا يتعلّم أطفال التدريبات العقلية ليكونوا من #أذكياء_العالم ؟

يتعلّم أطفال التدريبات العقلية مجموعة واسعة من المبادئ العظيمة المصاحبة لمهارات #تنشيط_الذاكرة ومضاعفة الحفظ
وتكون هذه القواعد العلمية بمثابة دستور مصاحب غير معلن عنه ، ليشكل عقلية #الطفل_النابغة بدون ضجيج وبدون واجبات او كلام كثير

وأهم ما يتعلمه الأطفال والشباب بالتلقائية والإقتداء والمشاهدة والتجارب العملية غير مواضيع الحفظ و #تقوية_الذاكرة المعلن عنها - ما يلي :

- أن العبقرية ليست هدية تهبط من السماء فجأة، بل تُولد في اللحظة التي يرفض فيها أن يعيش على هامش الحياة

- يتعلّم أن كل مرة يهرب فيها من الألم فهو يؤجّل حلمه العظيم ، وأن الألم ليس عدوًا ، بل معملُ تصنيع #العقول_الذكية ، كما يلمع الذهب بعد أن يصهر في النار ، كذلك يولد #الطفل_العبقري بعد أن يمرّ عبر التحدي والانضباط النفسي

- يتعلّم أن أصعب خطوة في أي رحلة تدريبية هي الخطوة الأولى ، كمثل اللحظة التي تقرر فيها الطائرة مغادرة الأرض ، فتفتح لها السماء أبوابها إلى الأبد

- يتعلّم أن العبقرية و #الذكاء_الخارق لا يحتاج معجزات ولا جينات نادرة ، بل يحتاج قرارًا واحدًا صادقًا ، ثم التزامًا يوميًا ، يشبه ضربات المطرقة التي تبني ناطحة سحاب ، ضربةً بعد ضربة

- يتعلّم كيف يخرج من نفسه القديمة كما تخرج الفراشة من شرنقتها ، وإن وجد ألمًا في بدايات التحوّلات ، فهو الألم الذي يسبق الطيران عاليًا

- يتعلّم أن الملل ليس عدوًا ، بل رسالة من العقل تقول: “ لقد وصلت إلى الحد القديم ، وحان وقت المستويات الجديدة ”

- يتعلّم أن الاستمرار اليومي لا يقتل الشغف ، بل يلد الإتقان #العبقري ، تمامًا كما يتكوّن الابداع المدهش عبر الممارسة اليومية لمئات الساعات التي لا يراها أحد

- يتعلّم أن #العلم_النافع يكافئ الشجعان لا المنتظرين للفرصة ، وأن من ينتظر الظروف المثالية سيبقى ينتظر طوال عمره

- يتعلّم أن الانضباط التدريبي هو الجسر الوحيد بين أحلامه وواقعه المستقبلي ، وأن من يعبر الجسر بانضباط يصبح مثل القائد الذي يعبر بجيشه الصحراء ليصل إلى مدينة النصر

- يتعلّم أن التعثر المؤقت في التدريب ليس سقوطًا وليس فشلا ، بل عملية إعادة تشكيل محترفة للعقل من الداخل ، كما يُصقل السيف بالطرق المتكرر ليصبح أداة حاسمة لا تُهزم

- يتعلّم أن #الذاكرة_العملاقة لا تولد بالصدفة او بالتمني ، بل يولدها الحماس والإصرار النفسي حين يُشعل الطفل شرارة التدريب الحقيقي

- يتعلّم أن الطريق السهل طريقٌ يخدع صاحبه ، أما الطريق الصحيح فهو الذي #يصنع_الأبطال ويبني ذاكرة خارقة لا تنسى

- يتعلّم أن اتساع الذاكرة يعني اتساع الحياة ، وكلما كبرت كتبه ومعلوماته ، كبرت حياته ومستقبله وفرصه في الحياة

- يتعلّم كيف يواجه الملل بشجاعة ، وكأنه فارسٌ يعود إلى ساحة القتال بعد استراحة قصيرة ، كما يعود الطفل لحضن أمه ، لكنه يعود لحضن العلم أقوى وأكثر شغفًا

- يتعلّم أن منطقة الراحة ليست مكانًا آمنًا ، بل قيد ناعم ومخادع يسجن #العقول الذكية باسم الراحة واللعب المؤقت

- يتعلّم أن الخوف ليس وحشًا ، بل بقايا وهم نفسي ، وأنه سيصبح وقودًا خارقًا حين يجرؤ الطفل على الخروج من المألوف ، فالطائر لا يطير إلا حين يواجه الريح

- يتعلّم أن الكسل يتخفّى في هيئة راحة نفسية ، لكن تلك الراحة تسرق المستقبل بصمت

- يتعلّم أن الهدوء المزيف الذي يبدو لذيذًا يشبه بحيرة جميلة تغطي تحتها مستنقعًا راكدًا يمنع الحياة والنمو

- يتعلّم من كسر الحواجز التدريبية أن كل خطوة خارج منطقة الراحة هي ولادة جديدة لذاكرة حديدية تُذهل الجميع لاحقا

- يتعلّم أن العبقرية لا تسقط من السماء مثل المطر ،
بل تُزرع اليوم ، كسنابل القمح ، ثم تنمو ، ثم تُحصد بعد رحلة من العزم والدهشة و التدريب الذكي

هذه رحلة علمية ذات تاثير هائل على #عقول_الأطفال والشباب لتحويل الطفل من نسخة ضعيفة إلى نسخة مدهشة وعملاقة

رحلة يتعب فيها الطفل مرةً واحدة في البدايات ، ليفرح ألف مرة من الفخر بما وصل اليه من #ذكاء_خارق وعبقرية لا مثيل لها

تنويه #التسجيل متاح في دورة #الذكاء_العقلي للاطفال في الدورة الجديدة