استمراراً لدرب الجهاد والمقاومة والتضحية والفداء .. وبكل آيات العز والفخار .. وبمزيد من معاني الصمود والتحدي تنعي حركة المجاهدين الفلسطينية لأمتنا الإسلامية ولشعبنا الفلسطيني العظيم ...
الشهيد القائد المجاهد/
الدكتور محمد أبو مصطفى "أبو الأمير"
القيادي البارز في الحركة ومسئول مجمع الخلفاء الراشدين الدعوي ..

والذي ارتقى إلى العلياء شهيدا باذن الله في عملية اغتيال جبانة برصاص الغدر والخيانة يوم الأحد 2 نوفمبر 2025م وذلك بعد مسيرة ملؤها الدعوة إلى الله والجهاد والمقاومة ..
وإننا في حركة المجاهدين الفلسطينية إذ نزف الداعية المجاهد "أبو الأمير" إلى العلياء شهيدا لنحمل العدو الصهيوني وعملائه المسئولية الكاملة عن عملية الاغتيال الجبانة، كما نؤكد أن هذه الجرائم لن تكسر عزيمتنا ولن تزيدنا إلا إصرارا على المضي بدرب الجهاد والمقاومة حتى كنس الاحتلال عن كل أرضنا المباركة.
ونؤكد أن هذه الدماء الزكية ستبقى نبراساً يضيء الطريق للمجاهدين في سبيل الله حتى كسر شوكة الظلمة و المعتدين بحول الله.

والله أكبر والعزة لله ولرسوله وللمؤمنين
والله أكبر والنصر حليف المجاهدين

حركة المجاهدين الفلسطينية
الإعلام المركزي
الثلاثاء 13 جمادي الأول 1447 هجري
الموافق 4 نوفمبر 2025م

استمراراً لدرب الجهاد والمقاومة والتضحية والفداء .. وبكل آيات العز والفخار .. وبمزيد من معاني الصمود والتحدي تنعي حركة المجاهدين لأمتنا الإسلامية ولشعبنا الفلسطيني العظيم

الشهيد القائد المجاهد/
محمد إبراهيم أبو شريعة "أبو إبراهيم"
القيادي البارز في الحركة

والذي ارتقى إلى العلياء شهيدا باذن الله وهو يؤدي صلاة الفجر إثر عملية إغتيال صهيونية جبانة وذلك فجر يوم الأربعاء 29 أكتوبر 2025م وذلك بعد مسيرة جهادية طويلة وحافلة بالعطاء والتضحية ..

يرتقي اليوم القائد أبو إبراهيم الذي ودع في هذه الحرب زوجته واولاده وعددا كبيرا من عائلته المجاهدة الصابرة وعلى رأسهم عمه الشهيد الأمين العام القائد الكبير "أبو الشيخ " وعمه الشهيد القائد "أبو فلسطين" وما يقارب من ١٥٠ من أفراد عائلته حيث ظل ثابتا شامخاً مقداماً لم يتزحزح او يتراجع بالرغم من عظيم الفقد والتضحيات الجسام ..

وإننا في حركة المجاهدين الفلسطينية إذ نزف شهيدنا المجاهد المقدام "أبو إبراهيم" نؤكد أن عمليات الاغتيال الجبانة وجرائم العدو الصهيوني المفسد لن تكسر عزيمتنا ولن تزيدنا إلا إصرارا على المضي بدرب الجهاد والمقاومة حتى كنس الاحتلال عن كل أرضنا المباركة، كما نؤكد أن دماء شهيدنا القائد ودماء كل شهداء شعبنا ستبقى نبراساً يضيء الطريق للمجاهدين في سبيل الله حتى كسر شوكة الظلمة و المعتدين بحول الله.

والله أكبر والعزة لله ولرسوله وللمؤمنين
والله أكبر والنصر حليف المجاهدين

حركة المجاهدين الفلسطينية
الإعلام المركزي
الخميس 08 جمادي الأول 1447 هجري
الموافق 30 أكتوبر 2025م