‏لكَ الحمدُ ربي حَمدًا فاقَ الشعُور والمُنىٰ 🤍

"إنَّ الصَّلاةَ علىٰ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ
يُشفىٰ بِها مَنْ لَازَمَتْ شفَتيْهِ

كم طَوَّقَ الهَمُّ المُبرِّحُ مُهجَتي
فَكُفيتُ هَمِّي بالصَّلَاةِ عَليْهِ"

اللهُمَّ صلِ علىٰ مُحمد وآلِ مُحمد كَمَا صليتَ علىٰ أبراهيم وآلِ أبراهيم أنكَ حميدٌ مجيد اللهُمَّ بارك علىٰ مُحمد وآلِ مُحمد كَمَا باركت علىٰ أبراهيم وآلِ أبراهيم أنك حميدٌ مجيد

( وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ )

‏﴿ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا ﴾

"ربَّاه، غَيثًا مِنكَ يغسِلُ أدمُعِي
‏ويُذِيب همًّا قَد أطالَ بأضلُعِي"

لا خيرَ بعدكِ في الحياة..

‏اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ فَاطِمَة وَأبِيهَا وَبَعلِهَا وَبَنِيهَا
والسِّرِّ المُستَودَعِ فِيها عددَ ما أحاطَ بِهِ عِلمُكَ وأحصاهُ كِتابُكَ .

نَعيشُ علىٰ طَرَفِ النَّشيجِ مُنذُ كُسِرَ ضِلعُها، وسالَ دَمُها الطَّاهِرُ علىٰ الجِدار، فمَا خَمَدَت نارُ البابِ بَعدُ، بَل مَا زالَت مُشتعلَةً في قُلوبِنا، تُحرِقُ أَفئِدَتَنا كُلَّما مَرَّت ذِكرىٰ مَظلوميَّتِها .

لكنَّ كَسرَ الضِّلعِ ليسَ يَنجَبِر
إلَّا بِصِمْصَامِ عَزيزٍ مُقتدِر

إذْ رَضُّ تِلكَ الأضلُع الزَّكيَّة
رَزيةٌ لا مثلها رَزيَّة