تجربة والدتي مع الكيروسين ، من سنوات وهي تعاني من آلام المفاصل المزمنة لكنها متعايشة مع الألم بسبب عجز الاطباء عن تشخيص السبب ولا تستطيع اخذ المسكنات لانها متبرعة بكلى والمسكنات تأثيرها سلبي جداً على الكلى وأيضاً كل التحاليل سليمة ، لحين قبل يومين وصلت لدرجة البكاء من الالم وتواصل ليلها مع نهارها اقنعتها بتطبيق الكيروسين على رجليها بشكل دهان بدون اي اضافة اخرى معه وبدون مبالغة اثناء الدهن مع التدليك الخفيف شعرت بحرارة بـ اقدامها وبدأ وضعها يتحسن خلال دقائق حتى انا ذهلت مع معرفتي بقدرة الكيروسين الخارقة على العلاج وبعد دقائق معدودة لا تتجاوز 15 دقيقة تمكنت من المشي بصورة شبه طبيعية وكررت لها الدهان وتحسنت لدرجة انها غطت في نوم عميق
الف حمد وشكر لرب العالمين واسأل اللّٰه الشفاء العاجل لجميع المرضى وان يمن على كل من يقرأ كلامي بالصحة والعافية

علاج مسمار القدم ، تجربتي

مسمار لحمي في اصبع قدمي الأبهام تحديدا

منذ ثلاث سنين لدي
لم استخدم له اي علاج سابقا
استخدمت نقطتين dmso مع كيروسين ، ثلاث مرات فقط
انتهت المشكلة ، وتعافيت ولله الحمد

ذكر الباحث جينادي مالاخوف في مقدمة كتابه (شفاء السرطان والأمراض الأخرى بالكيروسين) ما يلي:

الكيروسين هو صديق الإنسان القديم.
وجدت مؤخرًا موقدًا قديمًا يعمل بالكيروسين في علية منزلي، كان ملقى ومغطى بالغبار، ولم يكن أحد بحاجة إليه، التقطته وشممته، فانبعثت من موقد الكيروسين رائحة تكاد تكون غير محسوسة من الكيروسين.
عادت الذكريات تتدفق، إذ أتذكر أن الكيروسين في طفولتي كان أحد المصادر الرئيسية للتدفئة والإضاءة في المنازل، كان يُسكب في مصابيح الكيروسين ومواقد الكيروسين ومواقد البريموس في كل قرية.
وفي العديد من المدن كانت هناك متاجر كيروسين غالبًا ما كان الآباء يرسلون أطفالهم مع قوارير صغيرة للكيروسين، كان رخيصا، وكان كل مقيم في الاتحاد السوفيتي قادرًا على شرائه. كانت رائحة الكيروسين دائما في الهواء، في المنازل والمطابخ.
بمرور الوقت حلت الكهرباء والغاز محل الكيروسين في منازلنا، واختفت متاجر الكيروسين، وأصبحت القوارير ومواقد البريموس غير ضرورية، لكن الناس لم ينسوا الكيروسين، بل تذكروا خصائصه العلاجية، فهو لا يقتصر على الإضاءة، ومساعدة المحركات على العمل، وتوفير الحرارة، بل يشمل أيضًا العلاج.
اهتم العلماء بخصائص الكيروسين العلاجية، واكتشفوا العديد من خصائصه المفيدة، موضحين الخصائص العلاجية لهذا السائل الشفاف ذي الرائحة المميزة.
ما هو الكيروسين؟

الكيروسين من الكلمة اليونانية كيروس وتعني الشمع (سائل عضوي، وهو جزء من البترول ويستخدم غالبًا كوقود وللإضاءة) بالإضافة إلى ذلك يتميز الكيروسين بخصائص مطهرة؛ فهو يذيب الكائنات الدقيقة والفطريات ويقضي عليها، ومن الصعب التسمم بالكيروسين إلا إذا شرب أكثر من نصف لتر.
لقد شهدت شخصيًا مثل هذه الحالة، حدث ذلك في الخمسينيات البعيدة، عندما كان الكيروسين متوفرا بكثرة في المنزل، كانوا يسكبونه في أكواب فجاءت فتاة تبلغ من العمر 4-5 سنوات تلهث من اللعب، راكضةً وشربت الكوب دفعة واحدة قبل أن تدرك أنه ليس ماء. كان هناك ضجيج وجلبة، لكن كل شيء سار على ما يرام، ومع ذلك لا يمكنك إجراء مثل هذه التجارب على نفسك
للأغراض الطبية يجب تناول الكيروسين وفقًا للجرعة بدقة
من تجربتي أستطيع القول إنه يمكنك شرب ملعقة من الكيروسين النقي دون خوف، وليس الأمر صعبا، لست بحاجة حتى إلى إضافة أي شيء آخر.
لم يلاحظ أحد أي آثار سلبية، باستثناء تجشؤ الكيروسين. وإذا تناولت شيئًا حلوا، فلن يكون هناك تجشؤ


#kerosine
#كيروسين