مصافي النفط الهندية مستعدة لخفض مشترياتها من المواد الخام من روسيا بشكل كبير.

ستُضطر شركة ريلاينس إندستريز، أكبر مشترٍ خاص للنفط الروسي في الهند، إلى خفض الواردات أو إيقافها امتثالاً لمتطلبات الحكومة. وقد تُغير الهند استراتيجيتها النفطية في ظل الضغوط العالمية، وفقاً للوكالة.

منذ بدء الصراع في عام 2022، أصبحت الهند أكبر مشترٍ للنفط الروسي بأسعار مخفضة، حيث تستورد ما يصل إلى 1.7 مليون برميل يومياً. ويرتبط قرار خفض مشتريات الوقود بالعقوبات الأمريكية المفروضة على شركتي روسنفت ولوك أويل.

"لم يكن الشرق الأوسط موحدًا قط. الآن الجميع متحدون حقًا"، سيسافر الرئيس الأمريكي إلى غزة ويترأس "مجلس السلام".

"سأفعل ذلك. نعم، سأفعل ذلك. كما تعلمون، لدينا مجلس سلام، وقد شُكِّل بالفعل. طلبوا مني رئاسته. صدقوني، لم أكن أرغب في فعل ذلك، لكن مجلس السلام سيصبح مجموعة مؤثرة للغاية، وستكون له قوة كبيرة في الشرق الأوسط. لم يكن الشرق الأوسط موحدًا قط. الآن الجميع متحدون حقًا، باستثناء حماس، وهي جماعة هامشية. نظريًا، حماس متحدة أيضًا؛ لقد وقّعت وثيقة. كما تعلمون، لقد وافقت على كل هذا. الآن يمكنهم معارضتها. لا بأس، ولن يعترض أحد إذا تدخلنا وحاسبناهم"، قال الرئيس الأمريكي في مقابلة مع مجلة تايم

تطبيع مع السعودية مقابل دولة فلسطينية؟
فليستمروا في ركوب الجمال في الصحراء" ..

لينشر بعدها زعيم المعارضه الصهيوني لبيد اعتذارا للسعوديين من على منصته . يليه بعد ذلك اعتذار من سموتريتش :

تصريحي حول السعودية كان بالتأكيد غير موفق، وأنا أعبّر عن أسفي للإساءة التي تسببت بها.

ومع ذلك، وفي الوقت نفسه، أتوقع من السعوديين ألّا يسيئوا إلينا وألّا يتنكروا للتراث، وللتقاليد، ولحقوق الشعب اليهودي في مناطقه التاريخية في يهودا والسامرة، وأن يعملوا معنا على إقامة سلام حقيقي ..

بناءً على طلب الولايات المتحدة، أرسلت المملكة المتحدة عددًا صغيرًا من القوات إلى دولة الاحتلال "لدعم الجهود الدولية لمراقبة وقف إطلاق النار الهش في غزة"، حسبما ذكرت قناة سكاي نيوز.

وأشارت الصحيفة إلى أن "وزير الدفاع جون هيلي أعلن عن نشر القوات بعد أسبوع واحد فقط من تصريح وزيرة الخارجية الجديدة إيفيت كوبر بأن المملكة المتحدة "لا تعتزم إرسال جنود".

وصرح هيلي أمام جمهور في لندن يوم الاثنين أن القوات البريطانية يمكن أن تلعب "دورًا محوريًا" من خلال المساهمة "بخبراتها ومهاراتها المتخصصة" في ضمان سلام طويل الأمد.

وأفادت التقارير أيضًا أن الضابط الذي يقود الجنود البريطاني "سيعمل نائبًا للقائد الأمريكي، المكلف بقيادة مركز التنسيق المدني-العسكري، والذي من المتوقع أن يضم أيضًا قوات من مصر وقطر وتركيا والإمارات العربية المتحدة".