مكتبة تُعنى بتجميع كل ما يخص أولادنا وتربيتهم من فيديوهات ومحاضرات ومقالات وكتب ومراجع ومعلومات ووسائل وأنشطة ومسابقات وفعاليات.. الخ،
نسأل الله العظيم أن يتقبلها صدقة جارية خالصة لوجهه الكريم.
Информация о канале обновлена 21.11.2025.
مكتبة تُعنى بتجميع كل ما يخص أولادنا وتربيتهم من فيديوهات ومحاضرات ومقالات وكتب ومراجع ومعلومات ووسائل وأنشطة ومسابقات وفعاليات.. الخ،
نسأل الله العظيم أن يتقبلها صدقة جارية خالصة لوجهه الكريم.
🌹- عدم مقاطعة أي متحدث.
🌹- عدم تفتيش حاجيات الآخرين بغير إذنهم.
🌹- ألا يسخروا أو يقلدوا الآخرين ولو مزاحا.
🌹- عدم رفع الصوت.
🌹- احترام الكبير.
🌹- الاعتذار عن الخطأ بسرعة دون تكبر.
🌹- عدم الجلوس في وضع مد القدمين أمام الأبوين
🌹- أن يضعوا يدهم على فمهم عند العطاس أو التثاؤب.
🌹- النظام وإعادة الأشياء إلى أماكنها بعد استعمالها.
🌹- آداب الطعام مثل التسمية، الأكل باليمين، الأكل مما يليهم.
🌹- احترام المواعيد.
🌹- ألا يعطوا رقم هاتف البيت لأحد إلا بعد أذن الأبوين.
🌹- احترام المعلمين وتوقيرهم
🌹- ألا يأخذوا شيئا من بيوت الآخرين مهما كان ضئيل القيمة أو رخيص الثمن.
🌹- أن يفسحوا في المجالس، وألا يجادلوا أو يرفعوا أصواتهم.
🌹- ألا يتفاخروا على الآخرين
🌹- تعليمهم دماثة الخلق واستعمال الكلمات اللطيفة.
🌼 | 👣
🧠الطفل لا يتعلّم وهو خائف.🚫
حين ترتفع نبرة صوتك، أو يلمح الغضب في عينيك، يتجمّد داخله شيء صغير.
عقله لا يعود قادراً على الفهم أو التركيز، لأن الخوف يُفعّل في دماغه نظام "الهروب أو الدفاع"، لا نظام "التعلّم والفهم".
فالخوف يُغلق مراكز التعلم في الدماغ، فيتحول التركيز من "كيف أفهم؟" إلى "كيف لا أغضب أمي؟"
ونحن هنا نتحدث عن الطفل فوق السابعة، الذي بدأ وعيه يتشكل، وأصبح يميّز المعاني والانفعالات والنظرات.
هذا الطفل عندما تصرخين في وجهه أثناء المذاكرة، يبدأ في ربط التعلّم بالألم والرفض، لا بالمتعة والاكتشاف.
وهذا يفسر كثيراً من سكاوي الأمهات، حيث فتضعف ثقته بنفسه، ويخاف من الخطأ، ويتراجع حبّه للمعرفة يوماً بعد يوم.
يتكوّن داخله صوت خفي يهمس: "أنا غبي… أنا لا أستطيع."، لأنه لا يتعلم، بل يتألم.
يتعلّم كيف ينجو، لا كيف يفهم.
يتعلّم كيف يرضيك، لا كيف يثق بنفسه.
❕🚫
أما الطفل دون السابعة، فالقسوة والصراخ معه ليست فقط خطأ تربوياً، بل إيذاء نفسي مباشر.
لأنه في هذه المرحلة لا يملك أدوات عقلية لفهم الأسباب أو التبريرات، هو فقط يشعر أنكِ لا تحبينه أو ترفضينه.
فيتكوّن داخله خوف عميق من فقدان الأمان،
ويظهر ذلك لاحقاً في المستقبل حتى بعد عشرون عاماً في سلوكه، أو نومه، أو علاقته بنفسه.
وحين يشعر أن من يحبّه يصرخ في وجهه، ينشأ داخله خوف من الخطأ، وربما من نفسه أيضاً.
فالقسوة لا تبني وعياً، بل تخلق قلقاً يتخفّى في صورة "طفل مطيع".
🎯 والحق أن كثيراً من الأمهات والآباء لا يصرخون بدافع الشر، بل بدافع الخوف الكامن فيهم.
خوف من أن يفشل ابنهم، من أن يُحكم عليهم كأهل فاشلين، من أن يُعاد في ابنهم مشهد قديم لاعتقادهم بفشلهم هم في طفولتهم.
إنهم في الحقيقة لا يعاقبون أبناءهم… بل يعاقبون ذواتهم القديمة دون وعي.
فأحياناً ما نظنه "حرصاً على التفوق" هو في عمقه عقدة لم تُشفى بعد.
رغبة في أن ينجح ابنك لتثبت لنفسك أنك "كسبت المعركة التي خسرتها زمان"، لكن الطفل لا يُشفى بنجاحاته إن كان يحمل ألمك القديم على كتفيه.
الطفل لا يحتاج والداً مثالياً، بل والداً واعياً بجروحه حتى لا يُسقطها على ابنه.
التربية ليست في شدّة الصوت، بل في ثبات القلب.
والمذاكرة ليست ساحة معركة، بل مساحة بناء وطمأنينة.
فالعقل لا يزدهر في الخوف، بل في الأمان.
🌟 التربية بلا ضرب.. ذكاء وحنان 🌟
التأديب لا يعني القسوة، بل توجيه الطفل ليعرف الصواب بخطواتٍ تربوية واعية.
فبدل الصراخ أو الضرب، هناك وسائل أعمق أثرًا:
✨ الحرمان المؤقت من الامتيازات: قللي وقت التلفاز أو الهاتف ليشعر بالنتيجة دون عنف.
✨ زاوية التهدئة (كرسي التفكير): دقيقة واحدة لكل سنة من عمره، ليهدأ ويفكر في خطئه.
✨ إصلاح الخطأ: من أتلف شيئًا يصلحه، ومن أساء يعتذر، ليتعلم تحمّل المسؤولية.
✨ العتاب الهادئ: كلمة هادئة وصوت ثابت يؤثران أكثر من صراخٍ غاضب.
ولكي تنجح التربية:
💬 انزلي لمستوى طفلك وتحدثي بعينيه.
💗 عبّري عن مشاعرك بدل اتهامه: قولي “أنا حزينة لأنك لم ترتب غرفتك” لا “أنت كسول”.
🔄 ركزي على الفعل لا على الطفل، فالخطأ مرفوض لكن الطفل محبوب دائمًا.
🌿 علّميه البديل: بدلاً من “لا تضرب”، قولي “استخدم كلماتك لتطلب ما تريد”.
وأخيرًا، تذكّري:
الهدوء قوة، والثبات في التربية احترام، والمكافأة تُبني قبل العقوبة، والحوار بعد الخطأ هو الطريق لتربية ناضجة مليئة بالحب والانضباط.
هل ترغب أن أعده بصيغة منشور بصري (تصميم جاهز) بنفس النص المختصر المتوازن بين التوجيه والعاطفة؟
*لا تقتل ابنك بالمقارنة*
في كثير من البيوت، يظن الوالدان أنهما يربّيان أبناءهم بالحب والتشجيع، لكن دون أن يشعروا، قد يكونان السبب الأول في انكسار نفوس بعضهم، فقط لأنهم فضّلوا أخًا على آخر، أو أختًا على أخت.
قد يكون أحد الأولاد فائق الذكاء، أو إحدى البنات بارعة الجمال، فيُصبح هذا التميّز مقياسًا لبقية الإخوة. هنا تبدأ المقارنة المسمومة:
– "فلان سيصبح طبيب العائلة..."
– "أمّا أنت، فمكانك في ورشة عمك."
– "أختك ما شاء الله عليها... أما أنت، أسأل الله أن يرزقك ابن الحلال."
كلماتٌ كهذه، تبدو بسيطة، لكنها تهدم الثقة بالنفس، وتزرع في القلب شعورًا بالدونية والانكماش.
الطفل لا يحتاج إلى مقارنة، بل إلى احتضان؛ إلى من يؤمن به، ويعزز خصوصيّته، ويجعله يرى نفسه كقيمة، لا كظلّ للآخرين.
*القاعدة الذهبية في التربية:*
كل ابن وبنت هدية ربانية فريدة. لا تقارن، بل اكتشف. لا تفضّل، بل ازرع الثقة.
فما من قلبٍ أحبّه والداه كما هو، إلا كبر وهو يحبّ نفسه ويحبّ الحياة.
حين يفهم الطفل معنى المدرسة… يصبح لعلمه روحٌ ونور
Владелец канала не предоставил расширенную статистику, но Вы можете сделать ему запрос на ее получение.
Также Вы можете воспользоваться расширенным поиском и отфильтровать результаты по каналам, которые предоставили расширенную статистику.
Также Вы можете воспользоваться расширенным поиском и отфильтровать результаты по каналам, которые предоставили расширенную статистику.
Подтвердите, что вы не робот
Вы выполнили несколько запросов, и прежде чем продолжить, мы ходим убелиться в том, что они не автоматизированные.
Наш сайт использует cookie-файлы, чтобы сделать сервисы быстрее и удобнее.
Продолжая им пользоваться, вы принимаете условия
Пользовательского соглашения
и соглашаетесь со сбором cookie-файлов.
Подробности про обработку данных — в нашей
Политике обработки персональных данных.