🌟مراجعة لما سبق إلى الآن.

🌟ما بين الأحاديث الصحيحة، والأحاديث الضعيفة عن مفردة "الظن".

🌟مفردة "الظن" = تعريفها/أقسامها.

•تعريف "الظن".
•فائدة لغوية...
•تقسيمات مفردة "الظن"
•تعريف "سوء الظن"

🌟كيف يحصل سوء الظن (نفسيا)؟

🌟كيف أجتنب سوء الظن إذن؟

📍هل التنابز بالألقاب بالضرورة سببه سوء الظن؟

🌟من علامات ضُعف الإيمان من عدمه(تشخيص النفس).

📍الأصل في أهل العلم، حُسن الظن أم سوء الظن؟

🌟أسباب سوء الظن (المذموم)

🌟أعراض سوء الظن (المذموم)

🌟الوقايات من سوء الظن (المذموم)

📍بين سوء الظن والتفرس..

📍ما الفارق بين سوء الظن المذموم والمباح؟ماذا لو اجتمعت القرائن؟

📍من الوقايات من سوء الظن؛ الإبانة والتعبير.

🎯خلاصة [مجلس (سوء الظن)]

خلاصة [مجلس (سوء الظن)]

q3
من الوقايات من سوء الظن = دفع الغيبة عن النفس = الإبانة والتعبير.

q2
•ماهو الفارق بين سوء الظن(المذموم، المباح)؟
•ما الذي يجعل يعقوب عليه السلام يحق له إساءة الظن في أبناءه؟
•ماذا لوا اجتمعت القرائن؟

Q1
بين سوء الظن والتفرس:
•عدنان إبراهيم كمثال.
•هل مجرد تكون الصورة يُخولك أن تُعمم؟يُخولك أن تحكم على الشخص؟

•الإمساك عما أجهل، ولا أعلم ولا يقين لي فيه.
"لو حَسِبَ كُلُّ امرىٍٔ أنَّ كلامَهُ من عَملهِ،لَكَثُرَ صَمتهُ".
•(خُذِ الْعَفْوَ)/ "لَقَد أَطاعَكَ مَن يُرضيكَ ظاهِرُهُ
وَقَد أَجَلَّكَ مَن يَعصيكَ مُستَتِرا"

•دع ما يريبك إلى ما يريبك.
•من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه(عكس توجه العالم الرقمي).
••[..فَقالَ: أَمَّا هو فقَدْ جَاءَهُ اليَقِينُ، واللَّهِ إنِّي لَأَرْجُو له الخَيْرَ، واللَّهِ ما أَدْرِي، وأَنَا رَسولُ اللَّهِ، ما يُفْعَلُ بي قالَتْ: فَوَاللَّهِ لا أُزَكِّي أَحَدًا بَعْدَهُ أَبَدًا...]
•الاشتغال بالله ثم بالنفس؛ ليس الغاية أن تكون ساذجا، لكن لا يكون شغلك الشاغل الإساءة بالآخرين.
•الدعاء بسلامة الصدر والمراجعة و المناصحة.
===»ماذا لو صدق سوء ظنك في المقابل؟
===»ماذا إذا اجتمعت القرائن عن سوء الظن؟
•بين الاجتناب والتعامل مع المبرءات والمبررات؟
•الحكم على الشئ بدقة وتفصيل= اختيار الألفاظ والحكم على المواقف بعناية.
منشور د. آدم صقور

:
•سوء الظن (المذموم) بالله؛ أهل الأهواء والبدع.
•سوء الظن (المذموم) بالنفس؛ أنا منحط، حقير، الله لن يغفر لي...
•سوء الظن (المذموم) بالآخرين:
••بالآباء، بالأبناء، بالأزواج، بين الأقران في (الدراسة، العمل، المهن، الدعوة إلى الله، المتصدرين ليس على الهوى، أعداء الله والإسلام بهم دون قرينة )